المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجموعه قصص...



حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:33 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذي مجموعه قصص جمعتها لكم وارجوا ان يكون فيها فائده للجميع

1/رجل يعاشر والدة زوجته وتصاب الزوجة بإنهيارعصبي

--------------------------------------------------------------------------------


خيانة زوج لا تخطر على بال احد في هذه الدنيا
رجل يعاشر والدة زوجته وتصاب الزوجة بإنهيارعصبي
!!!! هذا قصة غريبة جدا جدا جدا اترككم معها..

بينما وانأ في احد المستشفيات
:شاهدت احدى اصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على احدى المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والاسى وهو ينظر الى احدى كراسي المرضى
..فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها
. حيث كان منظرها يدعو الى الشفقة
. وعندها .
طلبت منه الاذن بالخروج حتي لا اشغله عن عملة
: فقال لي انتظرني في مكتبي دقئق فقلت له حسنا
. وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .
واخذني الفضول ان اسأل عن حال تلك الفتاة .
فنظر الى نظرة حزن وقال ماذا تريدني ان اقول.
... اترككم مع القصة كامة .

كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلة مثل الكثير من النساء .
وكانت تعيش

في سعادة .
واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة .
وكل شي علي ما يرام .
ولكن

في احد الايام اخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادته .
ولكن هذا المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف

واخذت العادة يالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين :
وعندها قالت
:الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار
. ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.
. عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :
واخذت في التفكير لحل ذالك الغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها

عندم يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة
. ما عليك الى طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :
فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل :
وفي صباح احد الايام المشؤومة .
جاء الزوج وطلب

من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة الى الاتصال على

الزوجة واخبارة بما حدث .
وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .
وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة .
ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................

ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى .
ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة

الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.
....... الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .

نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .
الست تلك مصيبة تذرف لها الدموع

وتتقطع لها القلوب .
لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة .
فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .

فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد .
المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .
فدعو لها .
ان ينسيها تلك المصيبة .
فلم تجد الزوج المحب ولا الم الحنونة

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:34 AM
/قصة مؤثرة جدا جدا جدا

--------------------------------------------------------------------------------

ملاحظة هذه القصة لا تصلح لمن يعانون من أمراض القلب أو الضغط (هذه ليست مزحة)
وستعرفون لماذا بعد الانتهاء من قراءتها


جلس خالد على مكتبه مهموماً حزيناً ولاحظ زميله في العمل صالح ذلك الوجوم والحزن على وجهه فقام عن مكتبه واقترب من خالد وقال له : خالد نحن إخوة وإصدقاء قبل أن نكون زملاء عمل وقد لاحظت عليك منذ قرابة أسبوع أنك دائم التفكير كثير الشرود وعلامات الهم والحزن بادية عليك وكأنك تحمل هموم الدنيا جميعها فإنه كما تعلم الناس للناس والكل بالله تعالى
سكت خالد قليلا ثم قال أشكر لك يا صالح هذا الشعور النبيل وأنا أشعر فعلا أنني بحاجة إلى شخص أبثه همومي ومشاكلي عسى أن يساعدني في حلها اعتدل خالد في جلسته وسكب لزميله صالح كوبا من الشاي ثم قال

القضية يا صالح أنني كما تعلم متزوج منذ قرابة الثمانية أشهر وأعيش أنا وزوجتي في البيت بمفردنا ولاكن المشكلة تكمن في أن أخي الأصغر (( حمد )) ذا العشرين عاماً أنهى دراسته الثانوية وتم قبوله في الجامعة هنا وسيأتي إلى هنا بعد أسبوع أو أسبوعين ليبدأ دراسته ولذا فقد طلب مني أبي وأمي وبإصرار وإلحاح شديدين أن يسكن حمد معي في منزلي بدلاً من أن يسكن مع بعض زملائه الطلاب في شقة من شقق العزاب لأنهم يخشون عليه من الإنحراف والضياع فإن هذه الشقق كما تلعم تجمع من هب ودب والغث والسمين والمؤدب والضائع وكما تعلم فالصاحب ساحب
رفضت ذلك بشدة لأنه كما لا يخفاك شاب مراهق ووجوده في منزلي خطر كبير وكلنا مرت بنا فترة الشباب والمراهقة ونعرفها جيداً وقد أخرج من المنزل أحيانا وهو نائم في غرفته وقد أتغيب عن المنزل أحيانا لعدةأيام بسبب ظروف العمل .. وقد .. وقد ..وقد
ولا أكتمك سراً أنني قد استفتيت أحد المشائخ الفضلاء في هذا الموضوع فحذرني من السماح لأي شخص ولو كان أخي بأن يسكن معي ومع زوجتي في المنزل وذكر لي قول النبي صلى الله عليه وسلم في هذا المجال (( الحمو الموت ))
أي أن أخطر شيء على الزوجة هم أقارب زوجها كأخيه وعمه وخاله وأبنائهم لأن هؤلاء يدخلون البيت بكل سهولة ولا يشك فيهم أحد ومن هنا تكون الفتنة بهم أعظم وأشد
ثم إنه لا يخفاك ياصالح أن المرء يريد أن يخلو بزوجته لوحدهما في بيته حتى يأخذ راحته معها بشكل أكبر وهذا لايمكن أن يتحقق مع وجود أخي حمد في المنزل
سكت خالد قليلاً وتناول رشفة من كوب الشاي الذي أمامه ثم تابع قليلا وحين وضحت لأبي وأمي هذه الأمور وشرحت لهم وجة نظري وأقسمت لهم بالله العظيم أنني أتمنى لأخي حمد كل خير غضبوا مني وهاجموني عند الأقارب واتهموني بالعقوق ووصفوني بأنني مريض القلب وسيء النية وخبيث القصد لأنني أسيء الظن بأخي مع أنه لايعتبر وزجتي إلا مثل أخته الكبرى
ووصموني بأنني حسود حقود أكره لأخي الخير ولا أريده أن يكمل تعليمه الجامعي
والأشد من كل هذا يا صالح أن أبي هددني قائلاً : هذه فضيحة كبيرة بين الناس كيف يسكن أخوك مع الأغراب وبيتك موجود والله إذ لم يسكن حمد معك لأغضبن عليك أنا وأمك إلى أن تموت ولا نعرفك ولاتعرفنا بعد اليوم ونحن متبرئون منك في الدنيا قبل الآخرة
أطرق خالد برأسه قليلا ثم قال وأنا الآن حائر تائه فمن جهة أريد أن أرضي أبي وأمي ومن جهة لاأريد أن أضحي بسعادتي الأسرية فما رأيك يا صالح في هذه المشكلة العويصة ؟؟
اعتدل صالح في جلسته ثم قال : بالتأكيد أنت تريد رأيي في الموضوع بكل صراحة ووضوح ولذا اسمح لي ياخالد أن أقول لك إنك شخص موسوس وكاك وإلا فما الداعي لكل هذه المشاكل والخلافات مع والديك ألا تعلم أن رضا الله في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما وماذا جرى إذ سكن أخوك معك في منزل واحد سيقوم بشئون وحوائج البيت في حال تغيبك لأي سبب من الأسباب وسيكون رجل البيت في حال غيابك
سكت صالح قليلا ليرى أثر كلامه على وجه خالد ثم تابع قائلاً :ثم إني أسألك لماذا سوء الظن بأخيك ولماذا تتهم الأبرياء بدون دليل أنسيت قول الله ((( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم )) الحجرات 12 ... أخبرنيأخبرني ألست واثقاً من زوجتك أست واثقاً من أخيك فقاطعه خالد قائلاً أنا واثق من زوجتي ومن أخي ولكن أيــــ فقاطعه صالح معاتباً قائلاً عدنا إلى الشكوك والأوهام والتخيلات ثق يا خالد أن أخاك حمد سيكون هو الراعي الأمين لبيتك في حال حضورك وفي حال غيابك ولا يمكن أن تسول له نفسه أن يقترب من زوجة أخيه لأنه ينظر إليها وكأنها أخته واسأل نفسك يا خالد لو كان أخوك حمد متزوجاً هل كنت ستفكر في التحرش بزوجته أو التعرض لها بسوء أظن أن الجواب معروف لديك خالد لماذا تخسر ولدك وأمك وأخاك وتفرق شمل العائلة وتشتت الأسرة من أجل أوهام وتخيلات وشكوك واحتمالات لا حقيقة لها فكن عاقلاً وأرض أباك وأمك ليرضى الله عنك وإرضاء لشكوككووساوسك أنصحك أن تجعل حمد في القسم الأمامي من المنزل وتغلق الباب الفاصل بين القسم الأمامي وبقية غرف المنزل
اقتنع خالد بكلام زميله صالح ولم يكن أمامه مفر من القبول بأن يسكن أخوه حمد معه في المنزل
بعد أيام وصل حمد إلى المطار واستقبله خالد ثم توجها سوياً إلى منزل خالد ليقيم حمد في القسم الأمامي وسارت الأمور على هذا المنزل

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:35 AM
(((((*** من هنا الشاهد على القصة*** )))))

ودارت الأيام دورتها المقدرة لها في علم الله تعالى وها نحن الآن بعد أربع سنوات وهاهو خالد قد بلغ الثلاثين من عمره وأصبح أباً لثلاثة أطفال وهاهو حمد في السنة الدراسية الأخيرة له وقد أوشك على التخرج من الجامعة وقد وعده أخوه خالد بأن يسعى له بوظيفة مناسبة في الجامعة وبأن يبقى معه في نفس المنزل حتى يتزوج وينتقل مع زوجته إلى منزله الخاص به
في ذات مساء وبينما كان خالد عائداً بسيارته بعد منتصف الليل إلى منزله وبينما هو يسير في أحد الطرق في حارة مجاورة لمنزله إذ لمح من بيعد شبحين أسودين على جانب الطريق فاقترب منهما وإذ بهما في الحقيقة عجوز كبيرة في السن ومعها فتاة مستلقية على الأرض وهي تصرخ وتتلوى والعجوز تصيح وتولول أنقذونا أغيثونا يا أهل الخير
استغرب خالد هذا الموقف ودعاه فضوله إلى الإقتراب منهما أكثر وسؤالهما عن سبب وقوفهما على جانب الطريق فأخبرته العجوز أنهم ليسوا من أهل هذه المدينة حيث لم يمضي على سكنهم فيها إلا أسبوع فقط وهم لا يعرفون أحد هنا وأن هذه الفتاة هي أبنتها وزوجها مسافر خارج المدينة لظروف عمله وقد أصابتها آلام الطلق والولادة قبل موعدها المحدد وابنتها تكاد أن تموت من شدة الألم ولم يجدوا أحداً يوصلهم إلى المستشفى لتلد الفتاة هناك . ثم خاطبته العجوز والدموع تنهمر من عينيها وهي تتوسل إليه قائلة أرجوك أقبل قدميك اعمل معي معروفا أوصلني وأبنتي إلى أقرب مستشفى الله يحفظ زوجتك وأولادك من كل مكروه
أثرت دموع العجوز وصراخ الفتاة الملقاة على الأرض في قلب خالد وتملكته الشفقة عليهما وبدافع النخوة والشهامة والمرؤة ومساعدة المكروب وإغاثة الملهوف وافق على إصالهم إلى المستشفى فقام بمساعدة العجوز بإركاب الفتاة داخل السيارة ثم انطلق بهم مسرعاً إلى أقرب مستشفى للولادة ولم تفتر العجوز أم الفتاة طوال الطريق عن الدعاء له بالخير والتوفيق وأن يبارك الله له في زوجته وذريته
بعد قليل وصلوا إلى المستشفى وبعد إنهاء الإجراءات النظامية في مثل هذه الحالات دخلت الفتاة إلى غرفة العمليات لإجراء عملية قيصرية لها لتعذر ولادتها ولادة طبيعية
وإمعاناً من خالد في الكرم والشهامة والمرؤة لم تطاوعه نفسه أن ينصرف ويدع هذه العجوز المسكينة وابنتها الضعيفة لوحدهما قبل أن يتأكد من نجاح العمليةوخروج المولود بسلام فأخبر العجوز بأنه سينتظرها في صالة انتظار الرجال وطلب منها إذا انتهت العملية وتمت الولادة بنجاح أن تبشره بذلك واتصل بزوجته في المنزل وأخبرها أنه سيتأخر قليلاً في المجيء إلى البيت وطمأنها على نفسه
جلس خالد في صالة انتظار الرجال وأسند ظهره إلى الجدار فغلبته عينه فنام ولم يشعر بنفسه
لم يدر خالد كم مضى عليه من الوقت وهو نائم . لكن الذي يذكره جيداً تلك المشاهد التي لم تمحى من ذاكرة أبد أنه أفاق من نومه على صوت صراخ المانوب واثنان من رجال الأمن يقتربون منه والعجوز تصرخ وتولول وتشير بيدها إليه قائلة هذا هو .. هذا هو
دهش خالد هذا الموقف فقام عن مقعده واتجه مسرعاً صوب أم الفتاة وبادرها بلهفة قائلا هاه هل تمت الولادة بنجاح
وقبل أن تنطق العجوز بكلمة اقترب منه ضابط الأمن وقال له أنت خالد قال نعم فقال له الضابط نريدك خمس دقائق في غرفة المدير ...؟؟؟ دخل الجميع غرفة المدير وأغلقوا عليهم الباب وهنا أخذت العجوز تصرخ وتضرب وجهها وتلطم خدها وتشد شعرها وهي تصيح قائلة هذا هو المجرم السافل أرجوكم لا تتركوه يذهب واحسرتاه عليك يا ابنتي ... بقي خالد مدهوشاً حائراً لا يفهم شيئاً مما حوله ولم يفق من دهشته إلا عندما قال له الضابط هذه العجوز تدعي أنك زنيت بأبنتها واغتصبتها رغماً عنها فحملت منك سفاحاً ثم لما هددتك بأن تفضحك وتبلغ عنك الشرطة وعدتها بأن تتزوجها ولاكن بعد أن تلد ثم تضعوا الجنين عند باب أحد المساجد ليأخذه أهل الخير ويوصلوه إلى دار الرعاية الإجتماعية صعق خالد لسماع هذا الكلام واسودت الدنيا في عينه ولم يعد يرى ما أمامه وتحجرت الكلمات في حلقه واحتبست الحروف في فمه وسقط على الأرض مغماً عليه
بعد قليل أفاق خالد من إغماءته فرأى اثنين من رجال الأمن معه في الغرفة فبادر الضابط المختص قائلاً : خالد أخبرني بالحقيقة ملامحك تنبئ أنك شخص محترم ومظهرك يدل على أنك لست ممن يرتكب مثل هذه الجرائم المنكرة . فقال خالد والألم يفطر قلبه : ياناس أهذا جزاء المعروف أهكذا يقابل الإحسان أنا رجل شريف عفيف وأنا متزوج وعندي ثلاثة أطفال ذكران سامي وسعود .. وأنثى هنادي وأنا أسكن ... في حي المعروف
لم يتمالك خالد نفسه فانحدرت الدموع من عينيه إنها دموع الظلم والقهر إنها دموع البراءة والطهر ثم لما هدأت نفسه قص عليه خالد قصته كاملة مع تلك العجوز وابنتها
ولما انتهى خالد من إفادته قال له الضابط هون الأمر عليك أنا واثق أنك بريء ولكن القضية لابد أن تسير وفق إجراءاتها النظامية ولا بد أن يظهر دليل براءتك والأمر بسيط في مثل حالتك هذه فقط سنقوم بإجراء بعض التحاليل الطبية الخاصة التي ستكشف لنا الحقيقة
فقاطعه خالد أي حقيقه الحقيقة أنني بريء وشريف وعفيف ألا تصدقونني إن الكلاب لتحسن لمن أحسن إليها ولكن كثيراً من البشر يغدرون ويسيئون لمن أحسن إليهم
في الصباح تم أخذ عينات من الحيوانات المنوية لخالد وأرسلت إلى المختبر لفحصها وإجراء الاختبارات اللازمة عليها وجلس خالد مع الضابط المختص في غرفة أخرى وهو لا يفتر عن دعاء الله واللجوء إليه أن يكشف الحقيقة
بعد ساعتين تقريباً جاءت النتيجة المذهلة لقد أظهرت التحاليل الطبية براءة خالد من هذه التهمة الكاذبة فلم يملك خالد نفسه من الفرحة فخر ساجداً على الأرض شكراً لله تعالى على أن أظهر براءته واعتذر الضابط عما سببوه له من إزعاج وتم اقتياد العجوز وابنتها الفاجرة إلى قسم الشرطة لمتابعة التحقيق معهما واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهما
حرص خالد قبل مغادرة المستشفى على توديع الطبيب المختص الذي باشر القضية فذهب إليه في غرفته الخاصة به مودعاً وشاكراً لجهوده ولاكن الطبيب فاجأه قائلاً : لو تكرمت أريدك في موضوع خاص لدقائق فقط بدا الطبيب مرتبكاً بعض الشيء ثم استجمع شجاعته وقال
في الحقيقة يا خالد من خلال الفحوصات التي أجريتها عليك أشك أن عندك مرضاً ما ولكنني غير متأكد من ذلك ولذلك أريد أن أجري بعض الفحوصات على زوجتك وأطفالك لأقطع الشك باليقين ..؟؟

فقال خالد وقد بدا الخوف والفزع على محياه أرجوك يادكتور أخبرني ماذا لدي إنني راض بقضاء الله وقدره ولكن المهم عندي هو أطفالي الصغار أنني مستعد للتضحية من أجلهم ثم أجهش بالبكاء أخذ الدكتور يهدئ من انفعاله ويطمئنه ثم قال له
أنا في الحقيقة لا أستطيع أن أخبرك الآن بشيء حتى أتأكد من الأمر فقد تكون شكوكي في غير محلها ولكن عجّل بإحضار زوجتك وأطفالك الثلاثة
بعد ساعات معدودة أحضر خالد زوجته وأطفاله إلى المستشفى وتم إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة لهم ثم أوصلهم إلى السيارة وعاد هو ليتحدث قليلاً مع الطبيب وبينما هما يتحدثان سوياً إذ رن جوال خالد فرد على المتصل وتحدث معه لدقائق ثم أنهى المكالمة وعاد للحديث مع الطبيب الذي بادره قائلاً من هذا الذي تقول له إياك أن تكسر باب الشقة ؟
فقال له هذا أخي حمد أنه يسكن معي في نفس الشقة وقد أضاع مفتاحه الخاص به وهو يطلب مني أن أحضر بسرعة لأفتح له الباب المغلق فقال الدكتور متعجباً ومنذ متى وهو يسكن معكم ؟؟؟
فقال خالد منذ أربع سنوات وهو الآن يدرس في السنة النهائية من الجامعة . فقال له الدكتور هل يمكن أن تحضره لنجري عليه بعض الفحوصات لنتأكد هل المرض وراثي أم لا ؟
فقال خالد بكل سرور غداً سنكون عندك
وفي الموعد المحدد حضر خالد وأخوه حمد إلى المستشفى وتم إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة لحمد وطلب الطبيب من خالد أن يراجعه بعد أسبوع من الآن ليعرف النتيجة النهائية ويتأكد من كل شيء .. ظل خالد طوال الأسبوع قلقاً مضطرباً وفي الموعد المحدد جاء إلى الطبيب الذي أستقبله بكل ترحاب وطلب له كوباً من الليمون لتهدأ أعصابه وبدأ يحدثه عن الصبر على المصائب والنكبات وأن هذه هي حال الدنيا !! فقاطعه خالد قائلاً أرجوك يا دكتور لا تحرق أعصابي أكثر من ذلك أنا مستعد لتحمل أي مرض وهذا قضاء الله وقدره فما هي الحقيقة ؟!!!!!!!!!! طأطأ الدكتور برأسه قليلاً ثم قال : في كثير من الأحيان تكون الحقيقة أليمه قاسية مريرة !!.. لكن لا بدّ من معرفتها ومواجهتها !! فإن الهروب من المواجهة لا يحل مشكلة ولا يغير من الواقع
سكت الطبيب قليلاً .. ثم ألقى بقنبلته المدوية قائلاً
خالد أنت عقيم لاتنجب!!! والأطفال الثلاثة ليسوا أطفالك بل هم من أخيك حمد
لم يطق خالد سماع هذه المفاجأة القاتلة فصرخ صرخة مدوية جلجلت في أرجاء المستشفى ثم سقط مغمي عليه
بعد أسبوعين أفاق خالد من غيبوبته الطويلة ليجد كل شيء في حياته قد تحطم وتهدم
لقد أصيب خالد بالشلل النصفي وفقد عقله من هول الصدمة وتم نقله إلى مستشفى الأمراض العقلية ليقضي هناك ما تبقى منه من أيام
وأما زوجته فقد أحيلت إلى المحكمة الشرعية لتصديق إعترافاتها شرعاً وإقامة حد الرجم حتى الموت عليها
وأما أخوه حمد فهو قابع وراء قضبان السجن ينتظر صدور العقوبة الشرعية بحقه
وأما الأطفال الثلاثة فقد تم تحويلهم إلى دار الرعاية الإجتماعية .. ليعيشوا مع اللقطاء والأيتام
ومضت سنة الله الباقية (الحمو الموت) ولم تجد لسنة الله تبديلا

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:37 AM
3/بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اليكم قصة إن لم تكن هي الأوحــد من نـوعها فستكون من ضمن نوادر القصص
قصّة يهتز لها عرش الرحمن وتقشعر منها الأبــدان وتـذهل منها العقــول وهي:
يحكى أنّ هناك شاب في مكان ما كان كثير الجلوس في البيت عـديم الرغبة
في الخروج الى الخارج ذلك الشاب لم يكن جلوسه في البيت على غـرار انّه لا يرغب في الإ ختلاط بجلساء السوء إنما كان لعلاقة والعياذ بالله مع شقيقته اللتي تصغره في السن بحوالي أربـ 4 ــع سنوات علاقة غير شرعيّه منذ ما يقارب السنتــ2ــان دون علم أحد من اسرته المتكونه من ثلاث بنات وشخصه وشقيق آخر له هذا وليس ذلك الشيء ما تـوقف عنـده طموح ذلك الشاب اللعين إنما وبصورة لم يسبق لها مثيل أقدم على ما هو أبشع من ذلك إذ أتفق مع شقيقته اللتي أقنعها بأن يخطبها من والـده لغرض أن يتزوج بها 0





ذهب الشاب الى والـده وأخبره أنّـه يرغب في الـزواج فما من الأب إلاّ أن أستبشر بـذلك الخبـر وقال له بما هو متعارف عليـه بيننا ( أعين يا ولـدي وأعاون ) والبنت الي تريـد موجـوده عنـد واحـد من جماعتي فرد عليه الإبن وقـال لا لا أنا أعـرف واحـده وودي أتـزوجها , بس يا أبه اريـدك إنك تسـاعـدني في أن أتكلم معك بكل صــراحه وأبيك تـوعـدني بأنك ما تعصب 0 هذا ما قال الشاب0






فـرد عليه الأب وقال يا ولـدي تكلم والله إنك شـوقتني وأنا اوعـدك بالي ودّك بس تكلم 00000فكانت والله العظيم الكارثه00000وتكلم الولـد وقال0:
أريـد أن أتـزوج فـلانه 0قال الأب بنت 0؟ قال الولـد اختي فلانه فأنا أولى بها من غيري والــدين يسر والمراد هو ان تتفهم الأمر وتساعـدني 0





الأب ذهـل وأستنكر ما يسمع انما كان عنده أمل بأن ما كان يقال مجـرد حلم ولكن الواقع كان أمـرّ من الخيال , أستمر في صمت غريب لمـدة دقائق والولد كان يعتقـد بأن الأب يفكر في الأمر لكي يــرد عليه بالموافقـه وبعـد فتره بسيطه ردّ الأب على ابنه وقال يا ولـدي لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العظيم على بـركة الله ولكن ودّي أستشير أمّك فهي لا بـد أن يكون لها رأي فقال ياأبه ما هو لازم طالما انت وافقت فكل شيء انتهى لكن الأب اًصرّ على وجـود الأم التي استـدعيت ليلة الجمعه من ذلك الأسبـوع وحينما سمعت بالخبر اغمي عليها ونقلت للمستشفى وقال الأب لإبنه لا تخاف راح تتشافى وراح افهمها بعدين بيني وبينها 0




ثم قال الأب لولـده بكـره الجمعه ما راح أذهب للمسجـد إنما إذا رحت صل وبعـد الصلاة قل للإمام والمؤذن أبوي يـريـدكم في أمـر ضروري ولا تخبـرهم ليش من شان انا بطريقتي أشرح لهم وأقنعهم 0
حضر الإمـام والمـؤ ذن والعريس وبعـد أن دخلـوا على الأب قالوا خير ياأبو فلان قال لهم خير إن شاء الله الـولـد يـريـد أن يتـزوج وحبيت انكم تكونـوا شهـود فـرد المؤذن وقال بارك الله فيه0





قال الأب للـولـد تكلم قل لهم من اللي تريد تتزوجها من شان الشهاده لازم تكون على ما قلت تـردد الـولـد ثم قال بكل بجاحه فلانه 0
قال أبوه تـدرون من فلانه قالوا لا قال هـذي اخته بنت امّه وأبـوه فصـرخـوا جميعا ورددوا لعنة الله عليك يا فاسق0
قال الأب هل شهـدتم على ما قال قالوا نعم فما من الأب إلاّ أن أخـرج سلاح رشاش به ثلاثــ30ــون طلقه وفرّغـه في صـــدر ذلك الشاب الفاسق وسلّم نفسه للشـرطه وشهـد الشهـــود على القصه وأخـرج الأب كأن لم يفعل شيءَ0
الستم تتفقون معي بأنها من أبشع القصص 00؟ حمانا الله وإياكم من الفتن0


اعوذ بالله من غضب الله سبحانك الله
اللهم اني اسالك ان تحفظ بلادنا واممنا واسلامنا

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:37 AM
/قصة حلوةةةةةة مرةةةةةة

--------------------------------------------------------------------------------

دارت هذه القصة في الزما ن القديم...

في أحد الأزمنة , كان يعيش زوج وزوجة لاينغز سعادتهما وفرحهما إلا شئ وااحد وهو الأولاد , إذ أن الله تعالى قد حرمهما نعمة الأولاد, وفي أحد الأيام عندما كانت الزوجة عائدة الى منزلها بعد أن قامت بزيارة جارتها , وفي أثناء سيرها مرت على بيت مهجور يوجد عند بابه كلب قد اعتادت رؤيته في ذلك المنزل الذي لم يسكن منذ سنين . فخطر ببال الزوجة فكرة وهي أن تزوج هذا الكلب من أول ابنه يرزقها الله , فضحكت من هذه الفكرة الغير متوقعة أن تحدث.

بعد مرور شهرين . أعلنت الزوجة حملها ونسيت تماما تلك الفكرة التي جابت خاطرها في يوم من الأيام, مرت الأيام بعد الشهور بعد السنين وكبرت الأبنة وأصبحت شابه جميلة تعجب من يراها لبياض بشرتها وحسن أخلاقها, وكثر عرسانها في تلك الأوانه.

وعلى غراء القديم حيث تخطب الأبنه من دون أخذ موافقتها , تقدم أحد الشبان حسني السمعة لها , فوافق والديها لما رأياه فيه من أخلاق وطيبة وأحترام.

وفي يوم العرس وقبل حدوث العقد على الفتاة , حصل ما لم يتوقع إذ ان الناس شاهدة كلب ينبح بأعلى صوته , استغرب الناس من أمر هذا الكلب , فأحضروا والد العروس ليعلم أمر هذا الكلب , فلم يعرف هو أيضا ما مقصده , فقصد الوالد زوجته ليعلمها الأمر فأسرعت الأمر لتنصدم لما رأت . إذ أنه نفس الكلب الذي قالت أنها سوف تزوجه من أبنتها أن رزقها الله .

فما كان من الأم إلا أن تضرب على رأسها من ما فعلت وعلى مصير أبنتها من هذا الكلب الذي سوف يمزقها أن انفرد بها ........

فقامت الأم وحملت عصا بيدها لتبعد قدر أبنتها ( الكلب) فلا من مفر من ذلك , لان الكلب كلما ابتعد قليلا كان يحضر بعزم مرسوم على وجهه .

فقال الأب : لا مفرمن تزوج الكلب من ابنتنا الوحيدة التي لن نراها بعد اليوم , عقد قرآن الكلب من الفتاة , وكحال أي عريس وعروس أن ينفرد بهما في غرفة لوحدهما , وكانت الأم تترقب صراخ أبنتها لانها كانت واثقة أن الكلب سوف يمزقها فهي في أي حال ميته على يد هذا الكلب.

عندما أنفرد الكلب والعروس في حجرة واحدة .كانت حالة الفتاة كحالة أي شخص , خائفة على حياتها من هذا الكلب الذي أمامها والذي يعتبر زوجها , ولاكن هذا الخوف زال عندما تحدث هذا الكلب بصوت بشر , وكان هذا الصوت جميلا كصوت طيراا يغرد بسرور, وما كانت إلا دقائق إلا ونزع الجلد من الكلب وظهر رجل من خلف هذا الجلد وكان الرجل وسيما لدرجة كبيرة فذهلت الفتاة وكان يغمى عليها من شدة الهول ألا أنه تمكن من ألتقاطها قبل أن تسقط على الأرض .

بعد أن أستيقضت حكا لها قصته وهي أن يبقى متخفيا طول عمره خلف هذا الجلد لان هذا كان شرط أبويه قبل أن يتوفيا حتى لايفقد الثروة التي هي ملكه, فسألته عن سبب طلب وليديه هذا الأمر فقال لها محافظه على نفسه وعلى ماله لان أعداءه كثر وكذلك من يتربصون لأنتزاع أمواله , فطلب منها أن توافق هي على هذا الأمر وهو يبقى متخفيا طول عمره خلف هذا الجلد لكونها أصبحت زوجته , فوافقت بدون تردد لانها أعجبت به ولكونه زوجها فعليها أن تطيعه فيما يأمر . فطلب منها أن لا تذكر شيئا عن ما يحدث وأنه سوف يأتي كل ليله ليطمأن عليها ولكن بزي الكلب , أما فمظهره كأنسان فلن يراه أحد غيرها.

انقضت الليلة وجاء الصباح بيوم جديد والكل ينتظر للدخول لحمل جثمان الفتاة إلا أنها خرجت سليمة معافاه ولم تكون مصابة ولا بخدش. أستغرب الوالدين وكل من كان حاضر من الأمر وكل منها يسأل عن الأمر ولكن الفتاة ترد بأن هذا ليس من شأن أحد لانهم هم من زوجوها لكلب .. وطوال الأيام كانت الفتاة صامتة لا تنطف بحرف عن علاقتها بالكلب ..............

وبمرور الشهور واستمرار تردد الكلب على منزل زوجته , وكل يوم يرا على الفتاة حلا وذهبا ترتدي كل ليله أجمل مما سبق, ولكن حدث ما زاد الأمر تعقيداا وهو أن الفتاة أصبحت حاملا من الكلب .. استغرب الناس هل يعقل أن تكون أن يكون إنسانه حاملا من الحيوان .....

فعندما تخرج تلك الفتاة في الشارع أو تذهب الى السوق لشراء حاجة فإنها تشعر بالحرج الكبير من وضعها هذا وخصوصا عندما تسمع التعليقات من صديقاتها من مثل سنها.

حزنت الفتاة كثير وطلبت من ربها أن تجد حلا سريعا لمشكلتها هذه , وحالا طرأت فكرة ببال الفتاة ووجب عليها أن تعمل بها وتنفذها بأسره ما يكون , ففي اليل وعندما قدم الزوج ( الكلب ) الى دارها وخلع جلده وغط في نوم عميق , قامت الفتاة وأخذت ذلك الجلد وأحرقته وفتحت باب غرقتها ليرا واليها من يكون ذلك الكلب . فأستغرب الوالدين من حقيقة ذلك الكلب وعرفوا الحقيقة كاملة . ومنذ ذلك اليوم عاش الرجل مع زوجته .

أما من جهة أخرى فإن عائلة من نفس حي تلك العائلة أرادت هي أيضا أن تحصل على عريس وسيم وثري لإبنتها , فقامت بتزويج إبنتها من كلب , وفي اليوم التالي دخلوا غرفة العروس ليروا العريس بعد خلعة الجلد , فلم يرواا سوى عظام ودم على السرير والكلب بجانب تلك العظام ......

يا لسخرية الأقدار والطمع من الناس ليرموا ابنتهم من أجل المال.

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:38 AM
قصة ..... وعبرة

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان هنالك ولد عصبي وكان يفقد صوابه بشكل مستمر ..فاحضر له والده كيسا مملوءا بالمسامير وقال له : يا بني أريدك أن تدق مسمارا في سياج حديقتنا الخشبي كلما اجتاحتك موجة غضب وفقدت أعصابك .. وهكذا بداء الولد بتنفيذ نصيحة والده .فدق في اليوم الأول 37 مسمار ولكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا .فبداء يحاول تمالك نفسه عند الغضب وبــعد مرور أيام كان يدق مسامير اقل ..وبعدها بأسابيع تمكن من ضبط نفسه وتوقف عن الغضب وعن دق المسامير .فجاء إلى والده واخبره بإنجازه ففرح الأب بهذه التحول وقال له : ولكن عليك الآن يا بني باستخراج مسمار لكل يوم يمر عليك لم تغضب به .. وبداء الولد من جديد بخلع المسامير في اليوم الذي لا يغضب فيه حتى انتهى من المسامير في السياج .. فجاء إلى والده واخبره بإنجازه مرة أخرى .. فأخذه والده إلى السياج وقال له (( يا بني انك صنعت حسنا ..ولكن انظر الآن إلى تلك الثقوب في السياج .هذه السياج لن يكون كما كان أبدا . وأضاف .. عندما تقول أشياء في حالة الغضب فإنها تترك آثار مثل هذه الثقوب في نفوس الآخرين .تستطيع أن تطعن الإنسان وتخرج السكين .ولكن لن يهم كم مرة تقول ((((أنا آسف)))) لان الجرح سيظل هناك ..))

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:39 AM
دعاء الطفلة ريم

--------------------------------------------------------------------------------

تحكي هذه القصة والدة الفتاة ريم وتقول :
استقيظت مبكرا كعادتي ، رغم ان اليوم هو يوم اجازتي ، صغيرتي ريم كذلك اعتادت على الاستيقاظ مبكرا كنت اجلس في مكتبي مشغولة بكتبي واوراقي
ماما ماذا تكتبين ؟
اكتب رسالة الى الله
هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟
لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب ان يقرأها احد
خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك , فرفضي لها كان باستمرار ، مر على الموضوع عدة اسابيع , ذهبت الى غرفة ريم و لاول مرة فارتبكت ريم لدخولي

يا ترى لماذا هي مرتبكة؟
ريم .. ماذا تكتبين ؟ زاد ارتباكها .. وردت : لا شئ ماما , انها اوراقي الخاصة. ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى ان اراه؟ اكتب رسائل الى الله كما تفعلين

قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحقق كل ما نكتبه ماما ؟ طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ
لم تسمح لي بقراءة ما كتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت الى راشد كي اقرأ ، له الجرائد كالعادة , كنت اقرأ الجريدة وذهني شارد مع صغيرتي , فلاحظ راشد شرودي .. ظن بأنه سبب حزني .. فحاول اقناعي بأن اجلب له ممرضة كي تخفف علي هذا العبء.. يا الهي لم ارد ان يفكر هكذا .. فحضنت رأسه ، وقبلت جبينه الذي طالما تعب وعرق من اجلي انا وابنته ريم, واليوم يحسبني سأحزن من اجل ذلك.. واوضحت له سبب حزني وشرودي

ذهبت ريم الى المدرسة ، وعندما عادت كان الطبيب في البيت فهرعت لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتها وهمساتها الحنونة ، وضح لي الطبيب سوء حالة راشد وانصرف, تناسيت ان ريم ما زالت طفلة , ودون رحمة صارحتها ان الطبيب اكد لي ان قلب والدها الكبير الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه لن يعيش لأكثر من ثلاث اسابيع , انهارت ريم وظلت تبكي وتردد
لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟
ادعي له بالشفاء يا ريم، يجب ان تتحلي بالشجاعة ، ولاتنسي رحمة الله ، انه القادر على كل شئ ، فانتي ابنته الكبيرة والوحيدة

أنصتت ريم الى امها ونست حزنها , وداست على ألمها وتشجعت وقالت : لن يموت أبي . في كل صباح تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت اليه بحنان وتوسل وقالت : ليتك توصلني يوما مثل صديقاتي , غمرة حزن شديد فحاول اخفاءة وقال: ان شاء الله سياتي يوما واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق ان اعاقته لن
تكمل فرحة ابنته الصغيرة

اوصلت ريم الى المدرسة , وعندما عدت الى البيت , غمرني فضول لأرىالرسائل التي تكتبها ريم الى الله , بحثت في مكتبها ولم اجد اي شئ .. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى اين هي ؟!! ترى هل تمزقها بعد كتابتها؟ ربما يكون هنا لطالما احبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا فأفرغت مافيه واعطيتها الصندوق .. يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة ، وكلها الى الله
يا رب ... يا رب ... يموت كلب جارنا سعيد , لأنه يخيفني
يا رب ... قطتنا تلد قطط كثيرة .. لتعوضها هن قططها التي ماتت
يا رب ... ينجح ابن خالتي , لاني احبه
يا رب ... تكبر ازهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة واعطيها معلمتي
والكثير من الرسائل الاخرى وكلها بريئة ... من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول فيها : يا رب ... يا رب ... كبر عقل خادمتنا , لأنها ارهقت امي
يا الهي كل الرسائل مستجابة , لقد مات كلب جارنا منذ اكثر من اسبوع ، قطتنا اصبح لديها صغارا , ونجح احمد بتفوق, كبرت الازهار , وريم تاخذ كل يوم زهرة الى معلمتها ... يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ، ويرتاح من عاهته ؟؟!! .... شردت كثيرا ليتها تدعوا له .. ولم يقطع هذا الشرود الا رنين الهاتف المزعج , ردت الخادمة ونادتني : سيدتي المدرسة . المدرسة !! ... ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟ اخبرتني ان ريم وقعت من الدور الرابع هي في طريقها الى منزل معلمتها الغائبة لتعطيها الزهرة ، وهي تطل من الشرفة وقعت الزهرة ... ووقعت ريم ... كانت الصدمة قوية جدا لم اتحملها انا ولا راشد ... ومن شدة صدمته اصابه شلل في لسانه في لسانه فمن يومها لا يستطيع الكلام
لماذا ماتت ريم ؟ لا استطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة... كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب الى مدرستها كأني اوصلها , كنت افعل كل شئ صغيرتي كانت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها ,اتذكر رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة
ومرت سنوات على وفاتها وكأنه اليوم . في صباح يوم الجمعة اتت الخادمة وهي فزعة وتقول انها سمعت صوت صادر من غرفة ريم... يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟ هذا جنون
انت تتخيلين ... لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ ان ماتت ريم.. اصر راشد على ان اذهب وارى ماذا هناك..وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي فتحت الباب فلم اتمالك نفسي, جلست ابكي وابكي ... ورميت نفسي على
سريرها , انه يهتز.. آه تذكرت قالت لي مرارا انه يهتز ويصدر صوتا عندما تتحرك ونسيت ان اجلب النجار كي يصلحه لها

ولكن لا فائدة الآن ...لكن ما الذي اصدر الصوت .. نعم انه صوت وقوع اللوحة التي زينت بآيات الكرسي , التي كانت تحرص ريم على قراءتها كل يوم حتى حفظتها وحين رفعتها كي اعلقها وجدت ورقة بحجم البرواز وضعت خلفه, ياالهي انها احدى الرسائل ..... يا ترى , ما الذي كان مكتوب في هذه الرسالة بالذات .. ولماذا وضعتها ريم خلف الآية الكريمة .. إنها احدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم الى الله كان مكتوب

يا رب ... يا رب ... اموت انا ويعيش بابا

حفيدت اسامه
21/02/2004, 01:41 AM
طائر يسجد فى الحرم

--------------------------------------------------------------------------------


هذه القصة العجيبة جرت على لسان صاحبها وأنقلها كما هي :

ياإخوان حدثت لي هذة القصه العجيبه في الحرم المكي قبل رمضان الفائت ،

فقد كنت جالسا بعد صلاة العصر في صحن الحرم في الجهة المقابله لمرزام

الكعبه ، وكنت أقرأ القرأن ، فوضعته بين يدي ، وقلبت نظري الى الكعبه وما

حولها ، فسبحان الله ركزت ناظري على طائر من طيور التي تطير في الحرم من

نوع يقال له على ما أعتقد السنونو يحوم في الحرم فإذا به يحط بجنبي مسافة

مترين .


فوالله ياأخوان حدث شيء عجيب ، قام هذا الطائر بلصق بطنة على الأرض ،

وفرش جناحيه على الأرض ، وتوجه الى الناحية اليسرى من الكعبة الى جهة

الصفا والمروة، فإذا به يعدل جسمه ويستقبل القبله تماما، فاستمر لهذا الحال

لمدة 5 دقائق تقريبا، وأنا أشاهده باندهاش وهو يحني ويخفض طرف جناحيه

مقابل الكعبة ، فالتفت حولي لأرى : هل من أحد من الناس قد لاحظ هذا الطائر

ويرى هذه الأعجوبة !!!


فسبحان الله لم أشاهد أحدا من الناس قد لاحظه ، فكل مشغول بالقراءة والصلاة

أو الحديث ..وهو على هذا الحال حدث شيء عجيب آخر ، فقد رأيت صبيا في

العاشرة يجري مسرعا وباتجاه الطائر، لم يكن يراه ، ولكن عندما أراد وضع

رجله على الطائر فإذا سبحان الله يقفز الصبي من فوق الطائر دون أن يعلم أو

يرى الطائر .. فقلت لنفسي لعلها صدفة !!!!


ثم يأتي شخص أخر يسير في اتجاه الطائر ، وعندما وصل إليه فسبحان الله

يتعثر الرجل عند وضع رجله على الطائر وينحني إلى الجهة الأخرى ثم يكمل

مسيره ..فقلت لنفسي لعلها صدفة أخرى !!!!


وللمرة الثالثة يأتي رجل ثالث ، وعندما أراد وضع رجله عليه فسبحان

الله تلقى هذا الرجل دفعه وانحنى إلى الجهة الأخرى ، حتى أن الرجل

تعجب ما الذي دفع به فسبحان الله ، أيقنت أن هذا الطائر في حالة عبادة لله ،

وأن الله حفظه فسبحان الله ولا اله الا الله.


فعند عودتي للرياض سألت أحد رجال العلم فقال لي : ربما كان الذي

شاهدتة ملك من الملائكة قد تشبه بصورة طير ، أو يكون من الطيور التي تصلي

لله ولكن لانفقه نحن تسبيحهم ولاصلاتهم
منقوووووول
وان شاء تعجبكم القصص واذا تبغون زياده انا مستعده وبخدمتكم

حفيدت اسامه
22/02/2004, 12:11 AM
استعد للبكاء عند قراءة هذه الرسـالة ؟قصة حقيقية ؟.

قاموا عبر خطة ساقطة وخبيثة ليجنوا منها الأموال الطائلة واستنسخوا برنامج فرنسي ساقط اطلقوا عليه اسم »ستار أكاديمي« حيث قاموا بزج مجموعة من الشباب المائع والبنات المبتذلات سموه زوراً وبهتاناً بالأكاديمية ومن ثم وضعوا أرقاماً للهواتف ليتصل بهم العالم ويصوتوا على أفضل نموذج ضائع وخائب ومائع من الشباب العربي ??.
جاءت رسالة عبر الإيميل وهي :
تقول صاحبة الرسالة:
(أنا فتاة ابلغ السابعة عشرة من عمري .. استمعت من زميلاتي في ثانوية (...) للمقررات, في منطقة (...) عن برنامج يعرضون فيه مجموعة من الفتيات والشباب يجلسون معاً في مكان واحد ليل نهار, وقالت لي صديقتي: يا فلانة انت دائماً تقولين ما أعرف أكلم شاب ؟, ما اعرف أشلون أبدأ معاه , أشعر برهبة من إقامة علاقة مع احدهم, والآن يا صديقتي تابعي هذا البرنامج لكي تتعلمي منه فنون العلاقات الشبابية..! ثم اردفت صديقتها الشيطانة التي تتقنع بلباس تلميذة قائلة لها: ركزي ببرنامج »ستار أكاديمي« جيداً لمدة يومين فقط وستكتشفين ان الرهبة والخوف والحياء الذي يتملكك من اقامة علاقة مع الشباب ما هي الا رهبة التخلف.. وما حياؤك إلا عبارة عن عقدة نفسية..!
تكمل الفتاة رسالتها وتقول: انتظرت ان اخرج من المدرسة بفارغ الصبر في ذلك اليوم, ولما وصلت البيت جلست ليس لي شغل سوى مشاهدة ما يحصل على الهواء مباشرة .. فكنت ارى البنات والشباب يقبلون بعضهم بعضاً بين ساعة واخرى .. وتارة اخرى يضمون بعضهم بعضاً .. فقلت في نفسي يا إلهي هؤلاء يضمون بعضهم بعضاً ويتراقصون .. فضلاً عن قبلاتهم الساخنة التي لا تنقطع وأمام العالم جميعاً .. وانا ما زلت خائفة ومترددة من التحدث حتى بالهاتف مع صديق ما...!?
تقول صاحبة الرسالة: واصبحت بعد أيام فقط من متابعتي لهم على الهواء اشعر بأنني فعلاً فتاة متخلفة ومحرومة من الحياة الرومانسية المليئة بالحب ودفء المشاعر.. ثم اصبحت اتمنى في كل لحظة ان أكون انا التي في الاكاديمية الآن لأحظى بالجلوس ساعات طوال مع المشارك الفلاني في هذا البرنامج الرائع.. اريد ان ارقص معه .. اريد ان اتصنع الزعل منه ليأتي ويراضيني ويقبلني .. ويفعل معي كما يفعل مع الفتيات الاخريات..!

تكمل صاحبة الرسالة وتقول: واصبحت اذهب الى المدرسة وما عندي حديث الا عن المشارك الفلاني في هذا البرنامج واصبحت اتخيله بالغرفة معي! وبدأت اشعر بالجرأة داخلي بالتحدث مع احد الشباب والتعرف على اي واحد من الذئاب الذين يتسكعون في الاسواق.. واقول في نفسي الى متى وانا »حارمة« نفسي من كل هذا?!
وتكمل صاحبة الرسالة حديثها مطولاً.. وخلاصة رسالتها انها بينما كانت على هذه الحال وبينما كانت نفسها تأمرها بأن تعيش الضياع وتجرب حظها في عالم الحرام .. وعندما تذكرت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم »لتتبعن سنن من كان قبلكم, حذو القذة بالقذة, شبرا بشبر وذراعاً بذراع, وحتى لو أن احدهم جامع امرأته بالطريق لفعلتموه, وحتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه: قلنا يا رسول الله, اليهود والنصارى? قال: »فمن إذن«!?
اقسم بالله ما ان قرأت هذا الحديث حتى جثوت على ركبتي وانا أبكي بحرقة وحسرة على نفسي, ولقد شعرت كيف اني قد جسدت هذا الحديث على نفسي وكيف اني رضيت طوال هذه الاسابيع والاشهر الفائتة ان أعيش حياة هؤلاء الفتيات الساقطات وان اقلدهن وتمنيت ان اكون واحدة منهن .. لقد صدقت نصيحة صديقاتي .. صديقات السوء .. عندما قالوا لي الى متى انت متخلفة ورجعية?! لقد جعلوني عبر هذا البرنامج الحقير أرى الفضيلة تخلفاً .. والحياء عقدة نفسية .. والعفاف والطهر والستر رجعية وغباء..!

هذه الرسالة التي ارسلتها هذه الفتاة الكريمة تجسد لنا وبدقة طريقة هؤلاء الساقطين في تضييع وإفساد بناتنا وشبابنا, حيث انهم يجعلونهم يألفون المنكر , وقليلاً قليلاً يعتادون على الحرام, ويعايشونه لحظة بلحظة ودقة بدقة, ورويداً رويداً حتى يعتادون على ان يعيشوا مثل الحياة التي يعيشها المشاركون في هذا الربنامج الماجن المسمى (ستار أكاديمي) وشيئاً فشيئاً يكونون جزءاً من واقعهم وحياتهم الساقطة والمنحطة , ويجعلون الشباب والفتيات يقولون في انفسهم: كل هذه القبل والرقصات والضم والتقبيل على مرأى ومسمع من العالم اجمع وعلى الهواء مباشرة , ومع هذا الناس كلهم تصوت لهم وتشجعهم فما بالنا نحن لا نفعل مثلهم حتى في الخش والدس!? لماذا لا نقلد حياتهم الرومانسية!?
وهكذا يا معاشر السادة النبلاء يسعون لضياع الشباب فلا حمية له على اخته أو اهله او عرضه , والفتاة تتعلم اصول العهر والفجور بالمجان وعلى الهواء مباشرة وهكذا تنحر كل فضيلة في المجتمع ولا يبقى من القيم والمثل الكريمة الا الشعارات الجوفاء.
واقسم بان مجتمعاً هكذا شأنه فلا خير فيه ولا يرجى منه يوماً ان يغار على دين او يفزع للاسلام , وبذلك يكون قد نجح اليهود وعملائهم في تغريب مجتمعاتنا وسلخها من هويتها, فلا دين ولا عزة ولا حتى ادنى كرامة!.
رسالة أخيرة الى عملاء الشيطان الذين يروجون هذا العهر والمنكر قال تعالى (إنَّ الذين يُحبوُنَ أن تَشيعَ الفاحِشَةُ في الذين آمَنُواْ لَهمُ عَذابُ أليمُ في الدُنيا والآخرةِ واللُه يَعلَمُ وأنتُم لا تَعلمُون ).
وازف اليكم بشرى وهي ان الإتصالات السعودية قامت بالغاء الإتصال على هذا البرنامج حماية لهذا المجتمع من الرذيلة والسقوط , مفادية بإرباح طائلة , ولكن يبقى الهم والأكبر وهي حماية مجتمعنا من السقوط في وحل الرذيلة .




_ _ _ _ _ _ _ _ _ _
لكل شي اذا ما تم نقصان
فلا يغر بطيب العيش انسان

ملكة النحل
22/02/2004, 01:23 PM
:clap:ماشاءالله علييييج..:clap:

:up:قصص حلوة ..فيها عبر

وجزاج الله خيرا...

حفيدت اسامه
23/02/2004, 01:19 AM
وجزاج الله خيرا.


الرد

واياك ...



انا زعلانه عليكم ياحلوات ماحد اعطاني وجه غير اختي ملكة النحل الله يجزاها خير ويوفقه...



انا قلت احد يبغى المزيد ان مستعده