أحاسيس مسموعة
20/03/2008, 08:43 AM
هل انتي لبقه في الحديث وحضورك جذاب بين الناس ... ( اختبار شخصيه )
--------------------------------------------------------------------------------
الكل يرحب بوجودك بينهم، ويدعونك في كل تجمعاتهم للباقة حديثك، وتنوع موضوعاتك، وحضورك اليقظ الجذاب؟، أم أن حوارك لا يتواصل بينك وبين الآخرين؟، تتكلم معك جارتك أو صديقتك وأنت شاردة، ساهمة، في ما ستفعلين بقية يومك!. ومرات يتوقف الحوار بينك وصديقاتك في وقت غير مناسب!، وهل تتوقف جاذبيتك عند التحدث فقط من دون القدرة على الإنصات؟.
تعرفي في الاختبار التالي على مدى قدرتك ولباقتك في الحوار، وعن حضورك، فقط أجيبي بصدق فتكون الفرصة سانحة لتصحيح الأخطاء..
أصاب بالتوتر والقلق حينما يجيء دوري في الحوار:
أ ـ في جميع الأوقات.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ نادراً.
صديقاتي ينتظرنني في كل لقاء، ويعتبرنني عنصراً حيوياً في كل احتفال:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
تحكي صديقتي عن حادثة أو حكاية حدثت لها، وأنا شاردة، تائهة، بعيدة عنها:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
تحتفظ ذاكرتي بعدد من الحكايات والنوادر والحوادث الطريفة، فأزين بها أي حوار:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
لا أتحدث عن نفسي كثيراً، وأترك للضيف دفة الحديث:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
أُعرف نفسي وأتحدث عنها كثيراً عند أول لقاء:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
أعرف أنني أشدّ الانتباه بين المجموعة التي أجلس وسطها:
أ ـ نادراً
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
ربما لا يستطيع أحد الحكي وإدارة الحوار مثلي في أي اجتماع:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
ذهني مرتب وأستطيع أن أفكر في الموضوع التالي أثناء أي حوار:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
صوتي واضح مرتفع إلى حد ما، ولا أميل إلى الصوت الرقيق المنخفض عند التحدث:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
لا أجد صعوبة في التحدث فأفكاري تنساب بسهولة:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
هل تعدين ما سوف تقولينه إذا دُعيت إلى لقاء؟
أ ـ نادراً.
ب ـ في بعض الأحيان.
ج ـ غالباً.
أنسحب ولا أفضل الاستمرار في الحوار إن شعرت بالملل:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
دائماً ما أتكلم بعفوية وصدق، فينعكس ذلك على مفرداتي:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
بعض الشخصيات تشعرني براحة نفسية عند التحدث معها:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
أشعر بجاذبية وحلاوة حديثي لدى الآخرين:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
النتائج
الخطوة الأولى
إذا كان معظم إجاباتك (أ)
قدرتك على الانتباه والإنصات لما يقوله الآخرون محدودة، وبالتالي فإن قدرتك غير كافية على إدارة حوار جيد، مع أن حسن الإنصات والانتباه للمتحدث جزء يمهد للباقة الحديث؟، فمن مفردات المتكلم وحكاياته يمكنك أن تثيري ألف سؤال وسؤال.
ولتصحيح الوضع حاولي أن تكوني أكثر هدوءاً وتركيزاً في المكان الذي توجدين فيه، ومع الشخص الذي تتكلمين معه، ولا تهتمي كثيراً بحكم الآخرين على طريقة كلامك، أنت لا يلزمك سوى الثقة في النفس، وإعدادها للحوار، وهذا يتم بقراءة لأهم الأحداث بالجرائد، أو مشاهدتها بالتلفزيون، ولا مانع من مطالعة بعض الكتب التي تضم معلومات وقصصاً طريفة، وحكايات إنسانية، أو متابعة لبعض الأبواب الثابتة بالجرائد.
نصيحتنا لك: إن استمر صمتك وعجزك عن فتح حوار مع الآخرين، قد تفقدين الكثير من حلاوة الصحبة، وهذا يشعرك بالملل والكآبة، ابحثي عن السبل التي تكسبك هذه الصفات، وخطوة بعد خطوة تصلين إلى المراد.
مرحباً بك في كل مكان
وإذا كان معظم إجابتك (ب)
أنت إنسانة ناجحة، تملكين القدرة على الاتصال بالآخرين بحديثك اللبق الجذاب، الذي يجمع بين سرد المعلومة، وحكاية طريفة ما، مع قدرة على الإنصات والانتباه لمحدثك.
حضورك أيضاً وسط الناس له جاذبيته، فأنت لا تتحدثين عن نفسك فقط، وربما يرجع ذلك إلى ثقتك بها، وهل تعرفين أن الصدق والعفوية التي تتحدثين بهما، تصلان بك إلى قلوب الناس، والجميل أنك تلونين حديثك وتنتقين حكاياتك تبعاً للمناسبة، والشخص الذي أمامك، والموقف الذي يواجهك، وهذه لباقة أيضاً!.
نصيحتنا لك: عليك بالوسطية في الحديث والتعامل مع الآخرين، بمراعاة وضع وظروف ومكانة كل متحدث، ومراعاة ألا تطغى لباقتك وجاذبية حضورك على صاحبة المكان، أو الحفل، خاصة إذا كان عُرساً، أو عيد ، فلها الحق أن تكون النجمة، وتذكري أن هذه الخبرة تحتاج إلى تنمية وإثراء دائمين.
إعطاء الفرصة
وإذا كان معظم إجابتك (ج)
أنت متحدثة لبقة وتجيدين فن الحوار، ولحكاياتك جاذبيتها، لكنك لست مستمعة جيدة، لأنك تشغلين نفسك بما سوف تقولين، ومحاولة ترتيب أفكارك وجملك وربما تعليقاتك الطريفة، وهذا شيء مُجهد، ويحد من صدق وعفوية حديثك.
كما أنك تنسين أو تتناسين أن الناس أيضاً يحبون من يستمع إليهم، قدر حبهم للاستماع للآخرين، وعليك التدريب على تطوير قدراتك على الاستماع إلى الآخرين، وأن تعطيهم الفرصة ليحكوا ويتحاكوا بما عندهم، وما رأوه، وما جربوه، أن تتفاعلي معهم وتتجاوبي، تأخذي من كلامهم وتعطي، أن تظهري اهتمامك لما يقولون، وربما أضفت إليهم كلمة أو معلومة مفيدة.
نصيحتنا لك: الغرور والثقة في النفس الزائدة هي التي أعطتك الحق بأن تتكلمي وتحكي من دون أن تنتظري رد فعل الآخرين، انتبهي فهذا يعتبر غروراً، وأحد أنواع النرجسية، بمعنى أنك لا ترين إلا نفسك ولا تهتمين إلا بها
يلا ابغى اشوف كل واحد ايش تطلعله
مع حبي
منقول
--------------------------------------------------------------------------------
الكل يرحب بوجودك بينهم، ويدعونك في كل تجمعاتهم للباقة حديثك، وتنوع موضوعاتك، وحضورك اليقظ الجذاب؟، أم أن حوارك لا يتواصل بينك وبين الآخرين؟، تتكلم معك جارتك أو صديقتك وأنت شاردة، ساهمة، في ما ستفعلين بقية يومك!. ومرات يتوقف الحوار بينك وصديقاتك في وقت غير مناسب!، وهل تتوقف جاذبيتك عند التحدث فقط من دون القدرة على الإنصات؟.
تعرفي في الاختبار التالي على مدى قدرتك ولباقتك في الحوار، وعن حضورك، فقط أجيبي بصدق فتكون الفرصة سانحة لتصحيح الأخطاء..
أصاب بالتوتر والقلق حينما يجيء دوري في الحوار:
أ ـ في جميع الأوقات.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ نادراً.
صديقاتي ينتظرنني في كل لقاء، ويعتبرنني عنصراً حيوياً في كل احتفال:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
تحكي صديقتي عن حادثة أو حكاية حدثت لها، وأنا شاردة، تائهة، بعيدة عنها:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
تحتفظ ذاكرتي بعدد من الحكايات والنوادر والحوادث الطريفة، فأزين بها أي حوار:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
لا أتحدث عن نفسي كثيراً، وأترك للضيف دفة الحديث:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
أُعرف نفسي وأتحدث عنها كثيراً عند أول لقاء:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين لآخر.
ج ـ غالباً.
أعرف أنني أشدّ الانتباه بين المجموعة التي أجلس وسطها:
أ ـ نادراً
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
ربما لا يستطيع أحد الحكي وإدارة الحوار مثلي في أي اجتماع:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
ذهني مرتب وأستطيع أن أفكر في الموضوع التالي أثناء أي حوار:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
صوتي واضح مرتفع إلى حد ما، ولا أميل إلى الصوت الرقيق المنخفض عند التحدث:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
لا أجد صعوبة في التحدث فأفكاري تنساب بسهولة:
أ ـ نادراً.
ب ـ من حين إلى آخر.
ج ـ غالباً.
هل تعدين ما سوف تقولينه إذا دُعيت إلى لقاء؟
أ ـ نادراً.
ب ـ في بعض الأحيان.
ج ـ غالباً.
أنسحب ولا أفضل الاستمرار في الحوار إن شعرت بالملل:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
دائماً ما أتكلم بعفوية وصدق، فينعكس ذلك على مفرداتي:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
بعض الشخصيات تشعرني براحة نفسية عند التحدث معها:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
أشعر بجاذبية وحلاوة حديثي لدى الآخرين:
أ ـ نادراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ غالباً.
النتائج
الخطوة الأولى
إذا كان معظم إجاباتك (أ)
قدرتك على الانتباه والإنصات لما يقوله الآخرون محدودة، وبالتالي فإن قدرتك غير كافية على إدارة حوار جيد، مع أن حسن الإنصات والانتباه للمتحدث جزء يمهد للباقة الحديث؟، فمن مفردات المتكلم وحكاياته يمكنك أن تثيري ألف سؤال وسؤال.
ولتصحيح الوضع حاولي أن تكوني أكثر هدوءاً وتركيزاً في المكان الذي توجدين فيه، ومع الشخص الذي تتكلمين معه، ولا تهتمي كثيراً بحكم الآخرين على طريقة كلامك، أنت لا يلزمك سوى الثقة في النفس، وإعدادها للحوار، وهذا يتم بقراءة لأهم الأحداث بالجرائد، أو مشاهدتها بالتلفزيون، ولا مانع من مطالعة بعض الكتب التي تضم معلومات وقصصاً طريفة، وحكايات إنسانية، أو متابعة لبعض الأبواب الثابتة بالجرائد.
نصيحتنا لك: إن استمر صمتك وعجزك عن فتح حوار مع الآخرين، قد تفقدين الكثير من حلاوة الصحبة، وهذا يشعرك بالملل والكآبة، ابحثي عن السبل التي تكسبك هذه الصفات، وخطوة بعد خطوة تصلين إلى المراد.
مرحباً بك في كل مكان
وإذا كان معظم إجابتك (ب)
أنت إنسانة ناجحة، تملكين القدرة على الاتصال بالآخرين بحديثك اللبق الجذاب، الذي يجمع بين سرد المعلومة، وحكاية طريفة ما، مع قدرة على الإنصات والانتباه لمحدثك.
حضورك أيضاً وسط الناس له جاذبيته، فأنت لا تتحدثين عن نفسك فقط، وربما يرجع ذلك إلى ثقتك بها، وهل تعرفين أن الصدق والعفوية التي تتحدثين بهما، تصلان بك إلى قلوب الناس، والجميل أنك تلونين حديثك وتنتقين حكاياتك تبعاً للمناسبة، والشخص الذي أمامك، والموقف الذي يواجهك، وهذه لباقة أيضاً!.
نصيحتنا لك: عليك بالوسطية في الحديث والتعامل مع الآخرين، بمراعاة وضع وظروف ومكانة كل متحدث، ومراعاة ألا تطغى لباقتك وجاذبية حضورك على صاحبة المكان، أو الحفل، خاصة إذا كان عُرساً، أو عيد ، فلها الحق أن تكون النجمة، وتذكري أن هذه الخبرة تحتاج إلى تنمية وإثراء دائمين.
إعطاء الفرصة
وإذا كان معظم إجابتك (ج)
أنت متحدثة لبقة وتجيدين فن الحوار، ولحكاياتك جاذبيتها، لكنك لست مستمعة جيدة، لأنك تشغلين نفسك بما سوف تقولين، ومحاولة ترتيب أفكارك وجملك وربما تعليقاتك الطريفة، وهذا شيء مُجهد، ويحد من صدق وعفوية حديثك.
كما أنك تنسين أو تتناسين أن الناس أيضاً يحبون من يستمع إليهم، قدر حبهم للاستماع للآخرين، وعليك التدريب على تطوير قدراتك على الاستماع إلى الآخرين، وأن تعطيهم الفرصة ليحكوا ويتحاكوا بما عندهم، وما رأوه، وما جربوه، أن تتفاعلي معهم وتتجاوبي، تأخذي من كلامهم وتعطي، أن تظهري اهتمامك لما يقولون، وربما أضفت إليهم كلمة أو معلومة مفيدة.
نصيحتنا لك: الغرور والثقة في النفس الزائدة هي التي أعطتك الحق بأن تتكلمي وتحكي من دون أن تنتظري رد فعل الآخرين، انتبهي فهذا يعتبر غروراً، وأحد أنواع النرجسية، بمعنى أنك لا ترين إلا نفسك ولا تهتمين إلا بها
يلا ابغى اشوف كل واحد ايش تطلعله
مع حبي
منقول