المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحب والعقاب واثرهما على شخصية طفلك



Om-Bashar
09/01/2003, 11:47 AM
الحب والعقاب وأثرهما على شخصية طفلك :
عندما يخطئ طفلك أو تزيد شقاوته عليك أن ترددي على مسامعه أنك تحبينه جدا ولكنك تغضبين وترفضين سلوكه وتصرفه الخاطئ فهذا الأسلوب يجعله سريع الاستجابة ويعمق إحساسه بالحب والثقة والأمان الذي يحتاجه جميع الأطفال في مرحلة الطفولة من خلال الرعاية والقبول والاهتمام وتلبية الاحتياجات.
وقد تندفع بعض الأمهات في حالة الغضب من شقاوة الأطفال إلى ترديد عبارة لن أحبك حتى تكف عن ذلك دون أي وعي لعواقب هذه الكلمة العابرة.
ولا يصح لأحد الوالدين سلب إحساس الطفل بالحب أو التهديد بسحبه تحت أي ظروف فهذا الأسلوب الخاطئ قد يجعل الطفل يشك في حب والديه طالما أن هذا الحب مرهون بتصرفاته وقد يهتز داخليا ونفسياً ويدركه الخوف من جميع تصرفاته مما يجعله يفقد تلقائيته ويغرس في نفسه بذور الخوف وعدم الإحساس بالثقة والأمان, وقد ينعكس ذلك على شخصيته عندما يكبر فيعاني من الرهبة الاجتماعية عند التعامل مع الآخرين.
والطفل الذي يسأل أمه من حين لآخر ما إذا كانت تحبه, ومدى حبها له هو طفل لديه إحساس بعدم الأمان الداخلي والشك في وجود الحب وقبول أحد والديه وهذا يحدث كثيراً نتيجة إهمال الاهتمام بمشاعر الطفل أو انشغال الأم وكثرة أعبائها الوظيفية والأسرية وعدم تجاوبها لاحتياجاته بصورة كافية. وهنا يجب على الأم أن تضم طفلها وتداعبه وتعبر عن حبها وإعجابها به مما يمنحه الطمأنينة والأمان والشعور بأنه مرغوب به.
أما إذا استشعرت الأم أن طفلها يلقي هذا السؤال ويثيره للفت الانتباه وبغرض الاستحواذ على اهتمامها الزائد دون غيره بسبب انشغالها عنه, أو استعراضا لمقدرته على الكلام كما يفعل كثير من الأطفال في السنوات الأولى من العمر فيمكن للأم أن تشغل انتباه طفلها في هذه الحالة بأشياء أخرى تتحدث فيها معه إلى جانب التأكيد له بأنها تحبه وبأنه جزء هام من حياتها.
وينصح الخبراء كل أم أن تردد دائماً كلمات الحب والإعجاب والتقدير على مسامع طفلها ليتغلغل في أعماقه الإحساس الجميل بالحب والثقة بالنفس والأمان بين أقرب الناس إليه, وعلى الأم أن لا تنسى أيضا الفعل السحري للمسات وضمات الحنان والقبلات التي من شأنها أن تعزز ثقة الطفل بنفسه وتجعله أكثر قدرة على مواجهة الحياة والعطاء في المستقبل



mnqool (L)

ام نوره
09/01/2003, 06:26 PM
ضروري جدا جدا جدااااااااااااااا (( على الأم أن لا تنسى أيضا الفعل السحري للمسات وضمات الحنان والقبلات التي من شأنها تعزز ثقة الطفل بنفسه وتجعله أكثر قدرة على مواجهة الحياة والعطاء في المستقبل)) و هذه الكلمات تجعل الطفل يشعر بالحب و الأطمأنان اكثر فلا تبخلي على طفلك ابدا

و احب ان اضيف هذا الموضوع اللي قرأته منذ فتره و ان شاء الله يعجبكم :)

**************************

إذا كنت تضرب ابنك كثيراً فلا تفعل ذلك مرة ثانية حتي لا تدمر ذكاؤه ... وتقتل مواهبه ! فصفعه واحدة كل أسبوعين تكفي للقضاء علي ذكاء طفلك
ولقد اتضح فعلاً أن الطفل الذي يتعرض للقسوة والضرب كثيراً في طفولته يقل ذكاؤه تدريجياً ويفشل بالتالي في حياته العملية .
وقد خرجت مؤخراً من جامعة نيوها مشير البريطانية دراسة علمية تؤكد أن التلاميذ الذين تعرضوا للضرب كثيراً في المنزل تدهورت قدراتهم في التفكير والقراءة والحساب بينما سجل الذين لم يتم ضربهم نتائج أفضل في الاختبارات فكيف إذن يستطيع رب الأسرة أن يؤدب أبناءه دون الاستمرار في اتباع هذه الوسائل ؟
هل الضرب أسلوب تربوي ؟ سؤال تطرحه مجلة ولدي وتبحث معكم متي وكيف يمكن أن نعاقب الابناء وإذا اضطررنا للضرب ... فأين نضرب أولادنا وكيف؟ باليد أو بالعصا .. وما النتائج المترتبة علي الضرب ؟
ونستخلص من النتائج السابقة :
1- يستخدم الضرب كوسيلة تربوية في البلدين
2- يستخدم الضرب علي اليد بنسبة كبيرة تتعدي 45% من العينة .
3- يعتقد أكثر العينة أن الضرب ليس هو الاسلوب الأمثل بالرغم من استخدامه .

الضرب من أجل الصلاة :

لا أضطر إلي ضرب أبنائي إلا في حالة واحدة هي إهمالهم للصلاة هذا ما بدأت به الحديث معنا أم صالح الرشيد من الكويت وتتابع : إهمال الصلاة هو الشيء الوحيد من وجهة نظري الذي يستحق أن أعاقبهم عليه وأضرب باليد وعلي المؤخرة ...

الضرب بالعصا :

وفيما تستخدم أم صالح الضرب في حالة واحدة وهي عدم أداء الصلاة فأم عبد اللطيف صلاح العتيقي من الكويت لا تستخدمه بتاتاً وتقول : أستخدم الإقناع والتفاهم بدلاً من الضرب ومهما فعل ابني لأن الطفل لا بد وأن يري أمه هادئة متفهمة لا تثور عليه وفي عائلتي الفرق واضح بين أسلوب الإقناع والتفاهم الذي أستخدمه وأسلوب الضرب بالعصي الذي تستخدمه أختي فهي تقوم بضرب أبنائها بشدة وتستخدم في ضربهم العصي ، ولقد بدأت أشعر أن أولادها يكرهونها يخافون منها بشدة وبدأو يكذبون عليها لتجنب العقاب الشديد .


أستحق الضرب :

وتقول بانفعال عبير عبدالله من الكويت : لا أعتقد أن الضرب أسلوب ناجح للتربية وأحاول تجنب ضرب أولادي قدر الإمكان وأتمني أن لا أضربهم أبداً ، ولقد كنت أضرب من قبل والدي وكنت أحياناً أستحق هذا الضرب جراء شقاوتي ، وإن كان مرور سنين طويلة إلا أن آثار هذا الضرب باقية علي جسمها إلي الآن .


أفقد أعصابي :

وهل للآباء دور في تحقيقنا هذا ؟
يقول حامد عبد المجيد من الكويت : لدي خمس أولاد أكبرهم عمره 15 عاما وأصغرهم عمره عام واحداً ،
أحياناً أضطر إلي استخدام الضرب كوسيلة للتأديب وأستخدمه مع أبنائي الكبار وأعمارهم 15 ، 14 عاماً ، فعندما أغضب من أفعالهم أفقد أعصابي وأخرج عن شعوري ورغم شدتي معهم إلا إنني لا أشعر بالندم عند ضربهم لأن ما يفعلونه يخرج أي أب عن شعوره وأعتقد أن الضرب أسلوب ناجح فلقد رباني أبي علي الضرب وكان يستخدمه معي وأعتقد أنه نجح في تربيتي !!


لن أجرب غيره :

ويحدثنا بصراحة محمد عثمان من الكويت : لن أجرب مع أولادي وسيلة غير الضرب فما يفعلونه يخرجني عن شعوري وضغوط الحياة كثيرة علي بالرغم من أن والدي لم يكن يضربني إلا أنني أستخدم الضرب كوسيلة لتأديب أولادي وأحياناً كحد لمشاغبتهم الكثيرة ولقد حاولت أن أتحامل علي نفسي كثيراً عندما يغضبونني ولكن أضطر في النهاية إلي ضربهم !

من يضرب ؟

من يضرب الأبناء الأم أم الأب أم الأثنين معاً ؟
سؤال طرحناه علي الأمهات وكانت الإجابة : أنه إذا اضطررنا إلي استخدام الضرب كوسيلة للتربية فعلي كلا الأبوين القيام بذلك حتي لا يتعلق الضرب في ذهن الطفل بشخص واحد ، وهذا ما تراه رانيا حسين مرزوق من السعودية إذا شد الأب علي الأم أن ترخي والعكس صحيح فالتبادل مهم في عملية التربية فأنا مثلاً تربيت علي أن العقاب مرتبط بالأب فتولد عندي إحساس بالخوف منه .


حزم وحنان :
دائماً أنا من يقوم بالضرب ... الأب حازم بحنان ولكن دون ضرب لأنه في الغالب يكون بعيداً عن جو الاحتكاك الذي يرهق الأعصاب كالأم طيلة النهار والليل مع الأطفال .. هذا ما قاله : فتوح عبد الفتاح السيد من السعودية .
· فيما تعتقد عبير عبد الرحمن نصيف من السعودية : أن الضرب هو حل لسن 2,5 إلي 10 سنوات وتابعت : أنا أضرب أولادي وأحياناً يكون الضرب حلاً مؤقتاً للمشكلة فبعض المواقف تستوجب الضرب عندما لا يحتمل الأمر فمثلاً عندما نذهب إلي المدرسة في الصباح ونعبر الشارع تحاول أحياناً ابنتي لجين أن تعبر وحدها وبالطبع ضربتها من خوفي الشديد عليها .
· وعلي خلاف عبير التي تري الضرب في سن مبكر حداً مهماً فإن آمال جميل خوجه من السعودية تري أن الضرب مناسب لمن هم في سن 5 سنوات إلي المرحلة المتوسطة وتقول آمال ( أم سارة ) : لا أضرب في أغلب الأحيان لأنه ليس الأسلوب الأفضل فقد يكون الهجر والحرمان أجدي من الضرب لأن الطفل مع تكرار الضرب يعتاد عليه ، وأنا أضرب عندما يطفح الكيل وأضرب من هم في سن 5 إلي سن المتوسط .
· السيدة منال نصر وهي أم لطفلين في الخامسة والثانية ، من القاهرة تقول : لا أستعمل الضرب إلا نادراً وغالباً ما يكون علي اليد فقط ـ عندما يكرر الطفل تجاهله للتوجيهات وليس الخطأ غير المقصود ، واتعمد فصل حالتي المزاجية عن انفعالاتي اتجاهه ـ لهذا فأنا لم أضرب أطفالي سوي أربعة مرات منذ ولَدوا وأعتقد ببعض ضبط النفس أستطيع الاستغناء عن الضرب كأسلوب تربوي .
· أما السيدة سناء السحلي وهي أم لثلاثة أطفال في الثالثة عشر والحادية عشر والسادسة تقول : لم أضرب أبنائي قط إلا مرة واحدة منذ ثلاثة سنوات عندما كانت لدي خادمة في نفس عمر أطفالي وكانوا دائمي الشجار معها كعادة جميع الأطفال ، وقد حذرتهم عدة مرات بعدم التمادي في التعامل أو الحديث معها ، ولكن ذات مرة عندما شاهدتهم يتشاجرون سوياً بأسلوب غير لائق ضربتهم جميعاً أبنائي والخادمة حتي أمنعهم من أن يتشاجروا سوياً مرة أخري .


ضرب المراهقين :
ضرب الآباء للأبناء لا يقتصر علي فترة عمرية محددة مثل الطفولة ولكن أن يتعدي مرحلة المراهقة ، فما آثار عملية الضرب في تلك المرحلة علي الأبناء ؟
سؤال بحثت عنه ولدي وتوصلت إلي نتائجه بالأرقام .. الاستبيان الذي أجرته علي طالبات المرحلة الثانوية كانت الأسئلة والنتائج علي النحو الآتي :
1- هل تعتقدين أن الضرب وسيلة مناسبة للردع لمن هو في سنك ؟
نعم 88% - لا 12 %
2- عند ضرب والداك لك بماذا تشعرين ؟
الخوف 40% الكراهية 39% الود والاحترام 21%
3- من يقوم بعملية ضربك دائماً ؟.
والدك 39% ـ والدتك 57% ـ لا أحد 4%
ونستخلص من الأرقام السابقة :
1- تتضح آثار الضرب النفسية وقدرتها في تشكليل مشاعر الكراهية من الآبناء تجاه الآباء
ـ 39 % أفراد العينة يشعرون بالكراهية و40% يشعرون بالخوف بينما يشعر 21% فقط بالود والاحترام تجاه أبويه في حالة ضربه
2- 39% من أفراد العينة صرحوا بأن الوالد هو من يقوم بعملية الضرب وهي نسبة كبيرة بالقياس لمرحلة الطفولة والتي تقوم الأم فيها غالباً بالضرب ويرجع السبب هنا إلي حرص الآباء علي بناتهم في مرحلة المراهقة .
3- رفضت نسبة 88% من العينة استخدام الضرب كوسيلة ردع أو عقاب مناسب .
الضرب يؤدي إلي عند البنات:

والتقت مجلة ولدي خلود العمر الأخصائية الإجتماعية بمدرسة السرة المتوسطة بنات وسألناها ، هل يمكن أن يؤثر الضرب في أداء الطالبات ؟ وأجابت بالطبع يؤثر وبشكل بالغ ولكن المشكلة الحقيقية أن الأمور لا تقف عند التأخر الدراسي والرسوب ولكن في أحيان كثيرة لا سيما عندما يزيد عنف الأبوين علي أبنتهما يمكن لها أن تسير في الطريق المعاكس ويكون هدفها الأساسي هو الانتقام منهم والتسبب في الألم لهم عن طريقها شخصياً وهناك حالات كثيرة تمر علي ، وأحياناً كثيرة أشاهد آثار الضرب المبرح علي أجسام الفتيات من ضرب الوالد أو الوالدة وأذكر في إحدي المرات عند إستدعاء ولي أمر طالبة في أمر عادي حدث بين طالبة ومدرستها فجاءت الأم وما أن انتهت المدرسة من سرد شكواها ، حتي وجدنا الأم توسع ابنتها ضرباً علي الوجه والرأس بشكل مهين وسط المعلمات والطالبات ، وطبعاً كانت النتائج الأولية هي أنطواء تلك الفتاة عن الجميع وتأخر درجاتها الدراسية إلي اقترانها برفيقات السوء لتفريغ مشاعر الكراهية المكبوتة لديها .


شخصية مهزوزة :
وإذا كانت البنات تضرب ، فهل هناك مساواة ويضرب البنين ؟
تحدثنا مع الإخصائي الإجتماعي أحمد سعيد بمدرسة اليرموك المتوسطة وقال طبعاً كما تضرب البنات يضرب البنين فالأب أو الأم الذين يستخدمون الضرب بدلاً للحوار لا يفرقون بين البنت والولد ، ومنذ أيام قليلة ضرب أب ابنه فكسر له فكه وفي مجتمعنا الشرقي نستطيع أن نقول أن نتائج الضرب تعمل علي نشأة طالب ضعيف دراسياً مهزوز الشخصية أمام زملائه ويتعرض للسخرية منهم ويشعر دائماً بالضآلة وأحياناً أخري ينقلب إلي مارد عدواني يعادي الجميع ، ويصاحب رفقة السوء ، لقد كان لدي طالب في المدرسة متفوق دراسياً ولكنه عدواني نوعاً ما مع إخوته فبدلاً من أن يحاوره أبوه ويعرف الأسباب ليعالج هذا السلوك لدي ابنه اتخذ الضرب كوسيلة أولي وبعنف كان يضرب وباستخدام الحزام أمام أخوته وبدا الطالب تنخفض درجاته حتي بدا يرسب وبدرس حالته أكتشفت إنه يتخذ من نفسه وسيلة لعقاب والده لأنه كان يفرح ويتباهي بتفوق إبنه ، فقرر أن يتوقف عن تفوقه لينزع الفرح من قلب أبيه .


إتجاه إجباري :
بعد أن أجرت ولدي مقابلات مع الآباء والأمهات ، وجدت أنه بالرغم من عدم اقتناعهم بالضرب كأسلوب تربوي إلا أنهم يتجهون إليه مرغمين لتأديب أبنائهم وأحياناً لتنفيس غضبهم ـ إذن كيف يمكن أن نضرب أولادنا ، وهل شروط خاصة عند ضرب أولادنا ؟


رأي الشرع:
توجهت مجلة ولدي إلي الدكتور محمد الأحمدي أبو النور في كلية الشريعة جامعة الكويت وسألته عن رأي الشرع فأجاب : أن الضرب نوعان :
الأول : الضرب الإنتقامي الذي يعبر عن غضب عارم ينفعل به الضارب ، حيث يقسو علي المضروب ويبطش به دون تحكم في السلوك .

الثاني : الضرب التربوي الذي يتسامي عن النوع الإنتقامي ، حيث لا يلجأ إليه إلا بعد استنفاد البدائل ، وتوخي الحكمة ، فإذا ما لجأ المربي إليه إلجاء فهو الضرب الرمزي الذي يتسم بالرفق والرحمة والذي يتوخي المواءمة والحكمة .
ونستطيع القول أن الإسلام الذي أرسله الله عن طريق رسوله رحمة للعالمين لم ينس الضرب بهذا المفهوم الانتقامي الشائع اليوم في حياة الناس .

خطاب العقاب التربوي :
إن العقاب جاء لتحقيق أمرين:
一- تعديل في السلوك السلبي وتحويله إلي إيجابي .
二- تعزيز السلوك الإيجابي
إما الثواب فهو تعزيز في السلوك الإيجابي فقط هذا ما أكدته د. ليلي العطار دكتوراه في التربية ـ كلية البنات ـ جده : واضافت يجب إن ينتبه المربي عندما يعاقب الولد علي أن عقابه لا يكون تشفي أو انتقام ، وإنما يكون القصد منه الإصلاح وتعديل السلوك .

*******************************

تسلميييييييييييييييييييين اختي العزيزه ام بشار ربي يعطيج الف عافيه و يخلي لك بشار ان شاء الله
موضوع جميل جدا :)

Om-Bashar
10/01/2003, 01:23 AM
ام نوره
7abbety entay..3ad walla knt 3arfa ena elmowthoo3 ra7 y3jbch entay bthat la'na shklich t7bin el babys waid ..
tslmin ya e3yoony..o enshalla nfr7 feech greeb 3shan tybein 7ag wldy bashar nora (K)

y7fthch raby

المغتربه4622
11/01/2003, 04:06 AM
يعطيك العافيه اختي على هالموضوع المفيد


واشكر لك تواجدك بركن الطفل.


وان شالله الكل يستفيد من موضوعك:)




اختكم:
العصفور المهاجر