سمر
06/01/2003, 11:20 PM
مرحب شلونكم وشخباركم
اتمنى حياتكم تكون حب بحب
لحظه من فضلكم اتمنى وانتوا تقرون تتمعنون في كل كلمه وتفهمونها ارجوكم(l)(l)(l):)
فلم ولن ينتهي الحديث عن علاقة المحبة بين الزوجين بحلوها ومرها .. وما دامت عجلة الحياة تدور وقطار الزواج يسير فإن للحديث بقية ..
إن النجاح في الحياة الزوجية أهم من النجاح في أي مجال آخر ، كما أنه من المهم بذل المجهود – وهو ليس بالتأكيد – لتحقيق هذا النجاح ، مما يتطلب وجود شريكين علي درجة عالية من القناعة والاستعداد للنمو والتطور لا الرضي بما هو موجود سلفاً .
إن دور الزوجين في إظهار العواطف لا ينتهي بالزواج ، لكنه من الضروري تجديد الحب طوال سنوات العشرة ، وإثبات أن هذه المشاعر لا تزال موجودة تجاه الطرف الآخر .
الحياة العصرية والروتين الممل واقع قد نعيشه ، لكن ليس من الحكمة الاستسلام له ، صحيح أنه ليس علي أحد الزوجين أن يتوقع أن يكون الشريك الآخر قادراً علي الإعراب عن عواطفه والاستغراق في الرومانسية بعد يوم ملئ بالأعباء ، لكن هذا لا يعفيه هو من المبادرة الأولي لإيقاد جذوة هذه المشاعر وإضفاء أجواء الحب علي الجلسة والمنزل .
إن إحساس أحد الزوجين أو كليهما بأزمة في الانسجام أو التقارب العاطفي يستدعي الدعوة فوراً لاجتماع طارئ لترميم العلاقة وإصدار قرارات الإصلاح والإنعاش .. وليكن ذلك في يوم الفرحة ساعة الابتسامة وفي قاعة المصارحة .
أصدق الأمنيات وخالص الدعاء بدوام المحبة والرضي بينهما .:);)
اتمنى حياتكم تكون حب بحب
لحظه من فضلكم اتمنى وانتوا تقرون تتمعنون في كل كلمه وتفهمونها ارجوكم(l)(l)(l):)
فلم ولن ينتهي الحديث عن علاقة المحبة بين الزوجين بحلوها ومرها .. وما دامت عجلة الحياة تدور وقطار الزواج يسير فإن للحديث بقية ..
إن النجاح في الحياة الزوجية أهم من النجاح في أي مجال آخر ، كما أنه من المهم بذل المجهود – وهو ليس بالتأكيد – لتحقيق هذا النجاح ، مما يتطلب وجود شريكين علي درجة عالية من القناعة والاستعداد للنمو والتطور لا الرضي بما هو موجود سلفاً .
إن دور الزوجين في إظهار العواطف لا ينتهي بالزواج ، لكنه من الضروري تجديد الحب طوال سنوات العشرة ، وإثبات أن هذه المشاعر لا تزال موجودة تجاه الطرف الآخر .
الحياة العصرية والروتين الممل واقع قد نعيشه ، لكن ليس من الحكمة الاستسلام له ، صحيح أنه ليس علي أحد الزوجين أن يتوقع أن يكون الشريك الآخر قادراً علي الإعراب عن عواطفه والاستغراق في الرومانسية بعد يوم ملئ بالأعباء ، لكن هذا لا يعفيه هو من المبادرة الأولي لإيقاد جذوة هذه المشاعر وإضفاء أجواء الحب علي الجلسة والمنزل .
إن إحساس أحد الزوجين أو كليهما بأزمة في الانسجام أو التقارب العاطفي يستدعي الدعوة فوراً لاجتماع طارئ لترميم العلاقة وإصدار قرارات الإصلاح والإنعاش .. وليكن ذلك في يوم الفرحة ساعة الابتسامة وفي قاعة المصارحة .
أصدق الأمنيات وخالص الدعاء بدوام المحبة والرضي بينهما .:);)