نسرينا
28/12/2002, 01:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
يجب على الوالدين التعرف الى اصدقاء ابنائهم وعائلاتهم والتاكد من انها عائلات كريمه سويه لا مجال فيها للانحرافات الاخلاقيه عدا مراقبة سلوك الابناء ومعرفة الاماكن التى يرتادونها دون ان يشعروا بذلك
اذا لاحظت الام وجود سلوك منحرف لدى الابناء عليها المبادرة الى التوجيه والنصح لان التوجيه سنه تربويه
يجب على الوالدين ان يكونا حازمين مع ابنائهما خاصه فى مرحلة المراهقه فيغرسان فى نفوسهم العادات الحسنه كتعويدهم على الذهاب الى المسجد وغيره من الاماكن التى تعود عليهم بالنفع والفائده وتنمى فيهم المواهب والهوايات كذلك فان سؤال الابناء باستمرار عما فعلوه خلال يومهم جيد وسؤالهم عن المكان الذى يتجهون اليه قبل خروجهم مساله مهمه فبذلك يشعر الابن ان هناك من يتابعه ويقلق لشانه
ويجب تحذير الابناء من التدخين واعلامهم بمضاره وامكانيه ان تقودهم الى المخدرات
فى الماضى لم يكن الاهل يخشون على ابنائهم كما هو الحال فى هذه الايام لان طبيعة المجتمع الذى يعيشون فيه اليوم مختلفه وسبل الانحراف والانجراف فى تيارات ومتاهات غربيه كثيره ومتاخه ولهذا يجب ان يحافظ الاهل على مساحة الحوار مع ابنائهم يستطيعون من خلالها الاقتراب منهم وفهمهم ففى البدايه لابد من الاستماع الى مشكلاتهم ودراستها وعدم اصدار احكام سريعه نتيجه الانفعال والعصبيه لان التوعيه لا تعترف بهده الاساليب ويجب معالجه الامور بكل رويه وبساطه لان الاسلوب الدكتاتورى لا يتقبله الابناء وقد يؤدى الى نتائج عكسيه يكون الاقتناع هو الاساس ;)
انشاء الله تستفيدوا
منقوول
يجب على الوالدين التعرف الى اصدقاء ابنائهم وعائلاتهم والتاكد من انها عائلات كريمه سويه لا مجال فيها للانحرافات الاخلاقيه عدا مراقبة سلوك الابناء ومعرفة الاماكن التى يرتادونها دون ان يشعروا بذلك
اذا لاحظت الام وجود سلوك منحرف لدى الابناء عليها المبادرة الى التوجيه والنصح لان التوجيه سنه تربويه
يجب على الوالدين ان يكونا حازمين مع ابنائهما خاصه فى مرحلة المراهقه فيغرسان فى نفوسهم العادات الحسنه كتعويدهم على الذهاب الى المسجد وغيره من الاماكن التى تعود عليهم بالنفع والفائده وتنمى فيهم المواهب والهوايات كذلك فان سؤال الابناء باستمرار عما فعلوه خلال يومهم جيد وسؤالهم عن المكان الذى يتجهون اليه قبل خروجهم مساله مهمه فبذلك يشعر الابن ان هناك من يتابعه ويقلق لشانه
ويجب تحذير الابناء من التدخين واعلامهم بمضاره وامكانيه ان تقودهم الى المخدرات
فى الماضى لم يكن الاهل يخشون على ابنائهم كما هو الحال فى هذه الايام لان طبيعة المجتمع الذى يعيشون فيه اليوم مختلفه وسبل الانحراف والانجراف فى تيارات ومتاهات غربيه كثيره ومتاخه ولهذا يجب ان يحافظ الاهل على مساحة الحوار مع ابنائهم يستطيعون من خلالها الاقتراب منهم وفهمهم ففى البدايه لابد من الاستماع الى مشكلاتهم ودراستها وعدم اصدار احكام سريعه نتيجه الانفعال والعصبيه لان التوعيه لا تعترف بهده الاساليب ويجب معالجه الامور بكل رويه وبساطه لان الاسلوب الدكتاتورى لا يتقبله الابناء وقد يؤدى الى نتائج عكسيه يكون الاقتناع هو الاساس ;)
انشاء الله تستفيدوا
منقوول