ماذا قال السياسيون عن المملكة ، تعتبر المملكة العربية السعودية من أكبر دول الوطن العربي فهي قلب العالم الإسلامي، حيث يوجد بها بيت الله الحرام والمسجد النبوي الشريف، تحتل المملكة العربية السعودية الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية، وهي عضو في مجلس التعاون الخليجي والذي يضم العديد من الدول العربية، تتكون المملكة من ثلاثة عشر محافظة، عروس يقدم لك اليوم أجمل ما قله السياسيون عن السعودية.

ماذا قال السياسيون عن المملكة

  • من أقوال الأمير سلمان رحمة الله : ” حقيقية لي الفخر أن أرفع صوتي وأقول أنا من بلاد الحرمين التي حكامها آل سعود الذين نتعلم منهم كل يوم درسًا في مجالات شتى في الكرم والشهامة والأخلاق والتواضع “
  • ومن أقوال الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمة الله ” بحمد الله دستور الحكومة الذي تحكم به هو كتاب الله وسنة رسوله صلِّ الله عليه وسلم ، فقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك تحقيقًا لقول الله جل وعلا {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ } ، وما عدى ذلك فهو من حكم الجاهلية الذي قال تعالى فيه { أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ}
  • قول الشيخ تقي الدين الهلالي رحمة الله : ” قال أن الشعب السعودي والمملكة بقيادة جلالة الملك فيصل (رحمة الله ) والأئمة السابقين من أسلافه (رحمهم الله جميعًا )يحكمون بشريعة الله جل وعلا ، ويتخذون القرآن دستورًا وإمامًا ويأخذون السنة النبوية سراجًا يضيئان ظلمات الدنيا والحياة بنشر الأمن على المال والنفس والعرض إلى حد لا نظير له في الدنيا ، فالجميع يشاهد شريعة القرآن العظيم تنفذ على رؤوس الأشهاد في المملكة ، فيقتل القاتل العمد ويرجم الزناه ويجلد من يستحق الجلد وتقطع يد السارق ويقام الحد على شارب الخمر ويحكم الحكام بشريعة الله تعالى القرآن الكريم فكيف يستطيع مسلم أن يسوي بينهما وبين من حرم ما أحله الله وحكم بغير ما أنزل الله تعالى “
  • وقال لورد أوف أثلون حاكم كندا في برقية أرسلها من لندن إلى الرياض عام 1943م : قال فيها ” شهدت بنفسي عندما زرت المملكة العربية السعودية ماذا صنع الملك عبدالعزيز ( طيب الله ثراه ) لرفاهية شعبه ، لقد استقر الأمن والسلام في البلاد ، التي كانت من قبله تمزقها المنازعات الداخلية ، وأتيح لي أن أشهد كيف تم الاعتراف به بالملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه) زعيمًا وملكًا على شعبه ، حيث أضاء له حكمه الطريق إلى الارتقاء في جميع المناحي الاجتماعية والثقافية.
  • وقال الكاتب الإنجليزي كنث وليامز عن الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه) : ” من النادر أن تجد رجلًا قد تجمعت فيه المزايا التي تجمعت في الملك عبدالعزيز (طيب الله ثراه) ، فهو جندي موفق ظاهر ومصلح ، ومبدع مبتكر ، وتقي، ورع صالح ، وإنسان لطيف مهذب ، وجواد سخي سمح ، وراسخ وطيد متين وذكي حاذق لبيب وشجاع جريء مقتحم ، نبيل في تواضعه جليل في احتشامه”.
  • وقال الكاتب الأمريكي إدوار بكنج في عام 1935م : ” إذا بحثنا عن يقظة الشعوب العربية وجب أن نبحث عن شخصية ابن سعود فهذا الرجل الذي ظهر في الجزيرة مهبط الوحي ، وأخذ ينشر دعوته بين العرب قد أثار في النفوس شيئاً من الحركة والنشاط ، أدركت معهما الشعوب العربية أنها كانت في رقاد ، وأن في وسعها أن تستيقظ وكل حركة تقوم في مصر وسوريا وفلسطين يجب أن نبحث فيها عن صوت ابن سعود ، فصوته يدوي في آذان الجميع “