استعرض النص الذي اخترته لمشروعك واقرأه بتان ثم حلله تحليلا ، يعتبر هذا من أهم أسئلة مادة اللغة العربية والتي تأتي في الخطوة الثانية من المشروع من الوحدة الثانية القراءة التحليلية الناقدة مادة القراءة والتواصل اللغوي اللغة العربية للصف الثاني ثانوي المسار الأدبي المستوى الثالث النظام الفصلي، وهو يعتبر من أشهر الأسئلة التي تأتي كثيرا للطلاب ولابد أولا من فهم وإدراك السؤال والبحث المناسب عن حلول تعجل الطالب يستطيع حلها دون اللجوء إلى معرفة الإجابة بل يجيب وهو يقين أنها هي الإجابة الصحية التي كانت من اختياره، وعروس من خلال هذا المقال يساعدك في الوصول إلى حل سهل وسريع يقوم بشرح لك فكرة السؤال والذي هو استعرض النص الذي اخترته لمشروعك واقرأه بتان ثم حلله تحليلا وكيفية الإجابة عليه.

السؤال كالآتي :

  • استعرض النص الذي اخترته لمشروعك وأقراه بتان ثم حلله تحليلا تفسيريا مطبقا عليه المهارات التي تعلمتها في هذا المستوي؟

الإجابة على هذا السؤال

1. لابد أولا من اختيار الموضوع الذي سوف تقوم بتحليله، وعلي سبيل المثال سوف نتحدث عن أضرار التدخين.
2. ثانيا البدء بترتيب الأفكار الخاصة بالموضوع والتي تشمل :

  • يعتبر التدخين ظاهرة ليست حديثة بل هي قديمة جدا.
  • الفئة الأكثر إقبالا على التدخين هم المراهقين وذلك بسبب المحاكاة التي تتواجد من حولهم.
  • أضرار التدخين على صحة الإنسان.
  • أضرار التدخين على مستوي المعيشة للمدخن.
  • إيجاد بعض الحلول التي تساعد في الإقلاع عن عادة التدخين.

3. العواطف والانفعالات
  • محاولة إيجاد قدوة من الوالدين والمعلم لأجيال المستقبل.
  • محاولة عدم التدخين أمام الأطفال إذا كان أحد الوالدين أو المعلم مدخن حتي لا يحتذوه به.
  • تقدم كلا من الوالدين والمعلم نصائح حول أضرار التدخين وعن تدهور صحة المدخنين.

4. المحتوى الثقافي
  • ظهور أثر البيئة

يعتقد الكثير بأن الكاتب الذي أختار هذا الموضوع محاط بالكثير من المدخنين بحياته والذي كان السبب الرئيسي في تدخينهم هو اقتدائهم بأحد الوالدين أو المعلم.
  • ظهور ثقافة الأديب

محاكاة.
ظاهرة.
النيوكيتين.

5. ظهور أثر نصوص متشابهة

  • وصف التدخين بالظاهرة.
  • وصف التدخين بالآفة

6. حلول للإقلاع عن التدخين
  • تحديد ما هي الأسباب التي من أجلها سوف تتخلي عن عادة التدخين.
  • طلب الدعم من الآخرين.
  • لابد البدء بنظام رياضي يساعدك على الاستفادة من الوقت.

النص الأدبي
يعتبر التدخين ليس ظاهرة حديثة بل هي ظاهرة قديمة منذ أقدم العصور في العالم، ولكنها قديما كانت تقتصر على كبار السن والشخصيات الهامة وأيضا المشهورة فقط، ولكنها في وقتنا الحالي انتشرت بشكل كبير وخصوصا بين المراهقين من الفتيات والفتيان، وذلك يرجع إلى العديد من الأسباب والتي هي أهمها عدم وضع الرقابة على البناء من قبل الآباء، بل أحيانا يكون أحد الوالدين أو المعلم هو السبب في جعل المراهق يقوم بالتدخين وأخذها عادة له، ولكن ما لا يعرفوه أنهم قدوة لأبنائهم والمعلم قدوة أجيال المستقبل.
ولكن لا يخفي على الإنسان أن التدخين عادة خطيرة وسيئة على صحة بل تحمل الكثير من الأضرار الخطيرة على صحة الإنسان، فهي تصيب الإنسان بأنواع مختلفة من السرطان وأهمها سرطان الرئة، وأيضا السل، وقلة الشهية ، واصفرار الوجه والأسنان وضعف الذاكرة كما أنه يعود على الكسل وألا استرخاء، وليس هذا فقط بل تحمل ضرر مادي أيضا وعند بعض الأسر الفقيرة قد تجمل من الشخص يسرق ويتحايل حتي يحصل على المال مقابل شراءها، وهناك العديد من الدراسات التي تؤكد أن التدخين ليس خطر فقط على الآباء بل خطر على الأبناء أيضا سواء إذا كان المدخن الأب أو الأم، فهو يصيب الطفل الصغير عند الرضاعة من لبن الأم الذي يحمل الكثير من مادة النكوتين بالغثيان، المغص، الحساسية و أحيانا الموت المفاجئ، ولكن لابد من الاهتمام أكثر بصحتنا وصحة أولادنا ونعمل كما قال الله تعالي في آياته " وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ “، ولابد من البدء بالإقلاع عن التدخين والتوجه إلى فعل أو ممارسة رياضة أو هواية أو حتي البدء بعمل جديد يشغلك عن شرب السجائر.