جمع مقالات تتناول قضايا العمل من مصادر المعلومات المختلفة ، للعمل الكثير من أهمية في حياة الإنسان، وذلك بسبب العديد من الفوائد التي لا تعود على الفرد فقط بل تنعكس أهميتها على الأمم والشعوب ونهضتها واستقرارها، فبالعمل تظهر نقاط القوة التي يستطيع بها الفرد مواجهة كافة صعوبات الحياه المختلفة، فأثناء العمل يظهر قوة الشخص المتعددة، في حل قضاياه المختلفة، الابتكار والإبداع في أظهار الكثير من القدرات لمواجهة ضغوطات العمل ومواعيده، ولكن هناك بعض القضايا التي تواجه الإنسان والتي تتمحور حول العمل والعمال، وتحدث نتيجة التقصير من جهة العمل لتوفير الاهتمام والرعاية للعمال، عروس يقدم لك جميع المقالات التي تتناول قضايا العمل من مصادر مختلفة.

سؤال حل إنجازات كتاب لغتي الخالدة

من أهم الأسئلة التي وردت في كتاب لغتي الخالدة للصف ثالث متوسط الفصل الثاني ف2 انحاز وحده قضايا العمل، هو جمع مقالات تتناول قضايا العمل من مصادر المعلومات، ويتم الإجابة عن هذه الأسئلة من خلال جمع المعلومات من كتب، مجلات، وصحف، وبرامج حاسوبية، والشبكة العنكبوتية، عن ما هي أبرز القضايا التي تواجه العامل وهي كالاتي:

جمع مقالات تتناول قضايا العمل من مصادر المعلومات المختلفة ؟

مشكلة العمل الخاصة للمواطنون، والعامة للوطن
هناك الكثير من مشكلات العمل الخاصة التي تواجه العمال، وخصوصا أن طموح كل فرد قد يرغب في العمل هو أن يكون صاحب شركة، وليس مرؤساً من أحد، فنري أن بلدنا مرت بالكثير من المراحل الصعب التي جعلتها فيما بعد من أبرز الدول العالمية في المجالات التجارية ومجلات مختلفة أخري، لذلك عند البدء بالعمل يجب أن نراعي أنك تعمل لصالح هذه الدولة ورفع شأنها عالياً، فلابد من مراعيتها كما يراعها أمرائها.
لذلك عند مواجهة المشكلة العامة هي أن الجميع يري أن تلك الدولة تحتوي على أجمل ما وجد على الأرض، وهي بيت الله الحرام، ومقام سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم، لذلك يعتقد الكل أن الله يحمينا من أي شر أو سوء يمس بلدنا، ولكن الله لا يحب من لا يعمل ويجتهد، لا يحب الكسالي، فالعمل كما جاء في الإسلام هو عبادة، مثله مثل الذهاب لأداء الصلاة في المسجد، لذلك لابد من أن يقوم الفرد على أداء واجباته أولا والوقوف في مواجهة مشكلات العمل، والقضاء على البطالة والتركيز في البناء وليس الهدم، ومشاركة أصحاب العمل والمصانع وكل من له يد في صنع القرار على النهوض بمجتمعنا السعودي حتي تصل السعودية إلى أن تكون من أنجح الدول تجاريا واقتصاديا.
ومن أبرز المشكلات التي تواجه سوق العمل :

انخفاض الأجور

يوجد الكثير من العمال الذين لا يحصلون على الأجر الذي يستحقه مقابل المجهود المبذول الذي يقوم به داخل العمل، رغم تفانيه وإتقانه لهذا العمل الساعات الطويلة التي يقضيها بداخل المؤسسة، لذلك يعزفون الشباب عن العمل في هذه المؤسسات، وخصوصا بعض المهن التي منها المهن الحرافية التي تكون فيه الأجور منخفضة مقابل المجهود المبذول.

ارتفاع نسبة البطالة

لا يوجد دولة في العالم لا تحتوي على نسبة بطالة وخصوصا في دولنا العربية التي تعاني كثيرا من نقص في توفير فرص العمل، أو ضعف عام في الاقتصاد التي يؤدي إلى الاستغناء عن عدد كبير من العمال رغم الكفاءة والخبرة، ولا توجد فرص كثيرة للشباب للعمل بطبيعة دراستهم فليلجأ الكثير منهم للعمل في تخصصات مختلفة غير دراستهم والقبول بأجور منخفضة للهروب من شبح البطالة.

ارتفاع الأسعار

كما أنهم يعانون من مشكلة ارتفاع الأسعار مقابل أجور لا تتناسب مع الغلاء، مما يجعل الدخل غير كافي لتغطية كافة احتياجتهم أو احتياج أسرهم، فهذا يخل بالميزان الاقتصادي ويكثر وجود للطبقة الفقيرة.

التمييز والعنصرية

في بعض الدول نري أن التميز بين العمال يأتي نتيجة الكفاءة وحسن أداء العمل، ولكن هناك بعض الدول التي تكوم على إهدار حقوق العمال من خلال التمييز بين العمال مقابل حسابات أخرى شخصية وليست لها علاقة بالكفاءة أو الخبرة أو المجهود المبذول من قبل العامل.