عد الى كتاب الاربعون النووية واستخرج منه مثالا على الحال ، يُعد النحو من أساسيات اللغة العربية، فعلم النحو أو ما يعرف بعلم الإعراب، وتشكيل أواخر الحروف، من أهم العلوم في اللغة العربية، فهو من يضع التركيبات الصحيحة للكلمات وألفاظها، والجمل السليمة والغرض الأساسي منه هو محاولة فهم اللغة، فهو قوام اللغة الحقيقي، عروس يقدم لك أهم أجوبة التي تأتي لأسئلة النحو عند دراسة مادة اللغة العربية.

عد إلى كتاب الأربعون النووية واستخرج منه مثالا على الحال

عد إلى كتاب الأربعون النووية واستخرج منه مثالا على الحال، هو من أهم الأسئلة التي تتصدر قائمة اختبارات مادة اللغة العربية للصف الأول الثانوي في الفصل الثاني، هو سؤال مشروع الوحدة الأولي النحوية، متممات الجملة العربية، فمعرفة استخراج الحال من الجمل هي أحدى أهم قواعد النحو في اللغة العربية.

الإجابة على هذا السؤال كالآتي :

عن أبي ثعلبة الُخشني جُرثُوم بن ناشر رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنّ الله تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها ، وحدّ حدودًا فلا تعتدوها ، وحرّم أشياء فلا تنتهكوها ، وسكت عن أشياء رحمةً لكم غير نسيانٍ فلا تبحثوا عنها ) . حديث حسن رواه الدارقطني وغيره .

الحال في النص


  • الحال في النص هو كلمة “غير”.



وفي هذه الحالة يأتي تعريف الحال على أنه عبارة عن نكرة منصوبة، تأتى لبيان هيئة صاحب الفعل وقت حدوث الفعل، وهو عبارة عن وصف منصوب لتوضيح حال أو هيئة الفاعل.
ويوضح في هذا الحديث أن سيدنا ونبينا محمد صلي الله عليه وسلم عن الفرائض التي فرضها الله والحدود التي تم وضعها والتي لا يجب أن يخطأ فيها الإنسان.
ومن الممكن أن نعطي مثال أخر للتوضيح علي ذلك، وهو " عاد الطالب سعيداً"، وهنا يأتي الحال في كلمة " سعيداً "، وقد جاء بعد الفاعل هو كلمة " الطالب "، ليوضح حالته التي كان عليها أثناء قيامه بالفعل، ومن الممكن أيضا أن يأتي الحال مذكر أو مؤنث ولكن الأفضل من الناحية اللغوية هو أن يكون مؤنث وليس مذكر.