اوقات وقت مااقوم من النوم احيانا تمر علي اتذكر مواقف وتكون مضايقتني احس بغضب شديد او انفعال
احيانا توجعين لوزي الغده اللمفاويه
وش احسن شي عند الغضب
اوقات وقت مااقوم من النوم احيانا تمر علي اتذكر مواقف وتكون مضايقتني احس بغضب شديد او انفعال
احيانا توجعين لوزي الغده اللمفاويه
وش احسن شي عند الغضب
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ...
الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى...
أختي اميرة... مرحباً بكِ...
لكن اتمنى أن تطلعي على ماقدمته لكِ الأخوات من حلول للمشاكل السابقة وتردي عليها...
وبعدها ضعي المشاكل الأخرى... مع احتراماتي لكِ...
كما أرجو أن تدمجي المشاكل في مشكل واحد...
بخصوص الغضب... فهو ردة انفعالية حساسة وعاطفية...
وهو يؤثر على نبضات القلب، وعلى المخ.. مما يجعله يرسل إشارات تؤذي اللوزتين اللتان تعانين منهما.
وهنا نصائح لتجنب الغضب:
1- الأذكار:
تذكري أختي قوله تعالى في كتابه المنير "ألا بذكر الله تطمئن القلوب"، فحالات الغضب هي من الشيطان الرجيم، لذلكَ اقضي على الشيطان بالذكر وقراءة القرآن الكريم، وسترتحين نفسياً....
وقبل النوم:
تعوذي من الشيطان.
صلي على الحبيب المصطفى عليه السلام.
استغفري الله .
اقرئي آية الكرسي.
اقرئي سورة الإخلاص والمعوذتين.
2- الكتابة:
إن أزعجكِ شيء ما، فاكتبيه في ورقة ما واحرقيه.... وتأكدي أن هذا مريح جداً للذات والنفس.
3- عدم الكتمان:
لا تكتمي ما بنفسكِ وما يزعجكِ، وكوني صريحة مع الشخص الآخر قبل أن تتكرر أخطائه فتصبحين في حالة غضب.
4- عدم كبت المشاعر:
إن كنت في حاجة للبكاء، أو الصراخ، أو أي شيء فقومي بذلكَ إلى أن ترتاحي... لكن لا تصرخي والعالم ينظر إليكِ حبيبتي...~
5- تحمل المسؤولية:
تحملي مسأولية أخطائكِ، ولا تجعلي صراحة الآخرين معكِ تزعجكٍ وتؤلمكِ... بالعكس إن أخطأتِ فلازم عليكِ أن تتحملي مسؤولية هذا الخطأ، ولا تتظاهري بالبراءة أونكِ مجرد ضحية.
6- معرفة النفس:
تعرفي على نفسكِ أكثر، وتصالحي مع نفسكؤ، وثقي بنفسكِ.. وحاولي معرفة الأشياء التي تغضب كي تتجنبي الوقوع فيها...
7- التسامح:
كوني متسامحة مع الآخرين حتى وإن أخطؤوا في حقكِ غاليتي...~
وأتمنى أن تنحل كافة مشاكلكِ بأقرب وقتِ إن شاء الله...
وأرجو منكِ غاليتي أن تهتمي بمواضيع استفساراتكِ....
تحياتي لكِ...~
كَآنَتْ هُنَآ:
~.أمِيرَةُ آلحَرْفِ.~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي اميرة ان كانت الغدد اللمفاوية او اللوزتين تؤلمك لابد من الذهاب لدكتور ليحدد سبب الالم ويقوم بنفسه بالتشخيص المناسب ليعطيك العلاج
ان كنتي تشعرين بالغضب فلابد ان تحددي بنفسك سبب الغضب ثم تتخلصي منه ليذهب الغضب
لكن لنفرض انك غاضبة ولاتعرفين الان سبب غضبك
فعملت لكي بحث وحصلت على النصائح النبوية التالية
روى البخاري [ كِتَاب الأدَبِ باب الْحَذَرِ مِنْ الْغَضَبِ ] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِلنَّبِيِّ : أَوْصِنِي ، قَالَ : "لا تَغْضَبْ "، فَرَدَّدَ مِرَاراً، قَالَ: " لا تَغْضَبْ ".اهـ
ورواه الترمذي بلفظ : جاءَ رجلٌ إلى النَّبيِّ فقال: علِّمني شيئًا ولا تُكثرْ عليَّ لعلَّي أعيهُ قال: " لا تغضبْ ". فردَّدَ ذلكَ مرارًا، كلّ ذلكَ يقولُ : " لا تغضَبْ ".وقال الترمذي : هذا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ .
وفي الطبراني من حديث سفيان بن عبد الله الثقفي " قلت يا رسول الله قل لي قولا أنتفع به وأقلل، قال: " لا تغضب، ولك الجنة ". وفيه عن أبي الدرداء " قلت: يا رسول الله دلني على عمل يدخلني الجنة، قال: لا تغضب ". اهـ
وفي حديث عبدالله بن عمرو عند أحمد أنه سأل النبي " ما يباعدني من غضب الله " قال: " لا تغضب ". اهـ
وفي رواية عند أحمد وابن حبان عن رجل من أصحاب النبي لم يسم قال: قلت يا رسول الله أوصني، قال : " لا تغضب " . قال الرجل : " تفكرت فيما قال النبي فإذا الغضب يجمع الشر كله ". اهـ
وفي رواية أخرى عند أحمد أن رجلا قال : " يا رسول الله قل لي قولا وأقلل علي لعلي أعقله، قال :" لا تغضب " ، فأعاد عليه مرارا كل ذلك يقول: " لا تغضب " . اهـ
فهذا الرجل طلب من النبي أن يوصيه وصية وجيزة جامعة لخصال الخير ليحفظها عنه خشية أن لا يحفظها لكثرتها ووصاه النبي أن لا يغضب ثم ردد هذه المسئلة عليه مرارا والنبي يردد عليه هذا الجواب، فهذا يدل على أن الغضب جماع الشر وأن التحرز منه جماع الخير.
وكان النبي يأمر من غضب بتعاطي أسباب تدفع عنه الغضب وتسكنه ويمدح من ملك نفسه عند غضبه . فقد أخرج الإمام أحمد وأبو داود من حديث عطيةَ بن عروةَ السعديّ الصحابي رضي اللّه عنه قال: قال: قال رسول الله : " إِنَّ الغَضَبَ مِنَ الشَّيْطانِ، وَإِنَّ الشَّيْطانَ خُلِقَ مِنَ النَّارِ، وإنَّمَا تُطْفأُ النَّارُ بالمَاءِ، فإذَا غَضِبَ أحَدُكُمْ فَلْيَتَوَضَّأ " اهـ .
وفي الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ : " لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ ". اهـ
وأخرج أحمد من حديث ابن عباس : " وإذا غضب أحدكم فليسكت ". اهـ
وهذا يدل على أن الغضبان مكلف في حال غضبه بالسكوت فيكون حينئذ مؤاخذة بالكلام، وقد صح عن النبي أنه أمر من غضب أن يتلافى غضبه بما يسكته من أقوال وأفعال وهذا هو عين التكليف له بقطع الغضب، فكيف يقال إنه غير مكلف في حال غضبه بما يصدر منه؟!!.
وفي جامع العلوم والحكم للشيخ ابن رجب المتوفى سنة 795 هـ عند شرحه الحديث السادس عشر ما نصه: " فأما ما كان من كفر، أو ردَّةٍ، أو قتل نفس، أو أخذ مال بغير حق ونحو ذلك، فهذا لا يشك مسلم أنهم لم يُريدوا أنَّ الغضبانَ لا يُؤاخذُ به، وكذلك ما يقعُ من الغضبان من طلاق وعتاق، أو يمين، فإنه يُؤاخذ بذلك كُلِّه بغير خلاف " اهـ.
بالمستقبل كي لايحدث عندك تراكم الغضب بحيث يتعكر مزاجك غاليتي
بنفس الوقت الذي يحدث سوء فهم بينك وبين أي احد على أي موضوع لاتسكتي وانما تكلمي لتوضحي فلايحدث سوء ظن يتحول الى ظلم وبالتالي يحصل عندك تراكم توتر وتنفجرين
فالغضب مضر بالصحة
اتمنى لكي السعادة
سلامي
اختك لارسا بغداد
في حاله الغضب والانفعال عدي من ١ الي ١٠٠ وانتي تهدي ويروح الغضب . .
الاخوات ما قصروا واذكري الله عند الغضب اهم شيء