مهلاً ..!
مهلاً .. !
فقط هنآآآ
مكان خآآص للعشاق
هم الوحيدون القادرون على ترجمة أوتار العاطفه
هنآآآ ,,
بــ .. عشق الجنون
بــ .. وفاء الشوق
*
إرجوحة الفرح تتغطرس بغرور أنثى
لتصبح دائماً :
بدايتي كــ .. نهايتي !
وفلسفتي كـ .. خلاصتي !
وعشقي كـ .. جنوني !
وعنفواني كـ .. غطرستي !
وريثة الشمس [ أنا ]
لست سوى هي ..
\
\
معشوقة الأمراء بعاشقة واحده
{ .. أنا .. }
مملوكة لــ .. [ مملكته ]
ومليك الملوك هو .. [ سيدي ]
حليفي الإخلاص !
وأسيري الإحساس
وعنواني الوفاء !
وجنوني أنت
[ أربعة أكملها وتكملني ]
*
أعجز عن وصف الشعور
للأشواق زلزلة بثورة الجنون
\
\
لها أنت
ولك أنا
لتحمل في قلبي رايات بجنون الحكم
وبلأمس كنت عشقي
فالجوارح ... تأن بفقدانك
من دونك
[ فالكون كله ]
لاوجود له ...!!
\
ذابت الدمعه
وتحجرت المشاعر
وزالت الحياه ........
بكل جنون [ تأكسدت مشاعري ]
وإنعدم الأمل
لتفنى اللذه
ويختنق ق ق ق قلـــ بــي
لأكون وريثة الشمس
*
عشقي :
الحياة لم تبدأ بك , لاكنها النهايه
لأنك حصلت على
[ صك الملكيه للحياة .... بقلبي ]
علمتني [ الشهيق والزفير ]
بزفرة منك لتختنق
بشهقة إليك .. آآآآهـ
ذهب ولم يعد
تذكرة ذهاب بلا رجعه
أخذه القطار
بعيداً ..!!
رحل ومعه حقائب
محمله بورود عشقي
و [ لهفتي ] ..!
إسترخاء ..!
إسترخاء ..!
أحتاجها بعمق .. في عمق الغروب
لأن الشروق في حياتي
أصبح [ فاني ]
نقاء وبياض وأمطار وورود بلون القطن
طبيعه فرضتها علينا !!
في تلك البحيره أتأمل
جمالها .. وأضم حزني
في وجعي !!
لأقول لماذا لست معي في هذه اللحظه
تحت المطر
نتشارك الحب ..!
ونتداعب غزلاً ..!
ونتذوق السكر ..!
وننعم به تحت الأنظار
فأصبحنا الآن تحت الأنقاذ ..!
تحدينا المستحيل وبنينا طوباً
من العشق
وإغتلناها بالجنون
زرعنا ورود الحب في حديقة
الأوجاع ..!
*
أنشأنا مملكة شامخه شامخه شامخه
بين [ قلبي ] و [ قلبك ]
\
هنآآك تيار قادم من اليأس
أتلفنا بشوك الزمن
وأصبحنا في
{ النزف }
بعدما كنا
{ العزف }
سأقول بصوت مرتفع
وبأنين الماضي
والحنين إليه
*
إبتسمي ياورود
وغني ياعصافير
وأعزفي ياألحان
وأمطري ياسماء
النهايه ..!
[ إنتهى عشقي ]