-
كيف أتعامل مع اطفالي؟؟؟
اخواني واخواتي الحبيبات اطلب منكم مساعده وهي كيف اتعامل مع اطفالي حيث انا اعمارهم 10 سنوات 7 سنوات 4 سنوات كيف اخليهم يسمعون كلامي لانهم بصراحه اشقياء في المنزل وانا لا اتحمل انا عصبيه اضربهم واصارخ عليهم ابي طريقه اتعامل معاهم معامله كويسه ارشدوني جزاكم الل1000 خير انا في انتظار الرد.....
-
اختي جورية انا مثلج اعاني من هل المشكلة بس عيالي صغار شوي
كان عالى بالي بيتغير يوم بيكبرو شو بس خوفتيني اتم اعاني معاهم زيادة
حتى اخاف يتعقدون من كثر ما اصارخ بس والله لا الكلام ولا اللين ولا الصراخ ولا الضرب نافع معاهم الي في راسهم بيسونه
انا اكبر واحد عمرة اربع سنين بس خلاص شو ما تسوي ما ينفع وياه
-
سلاااااااااااااام
عندي وعندكم الخير الله يكون في العون
أأأأنا بنتي كملت أأربع سنواااااااات ودخلت
الخمس لكنهااا عنيدة وماتسمع كلامي مول
والله اني تعبت معهاااا لاجاب معهاا الكلام
ولاالضرب ويوم أأأضربها تقولي مايعورني
مش عاااارفة كيف أأأتصرف معهاااا
-
والله اني بموت من القهر بعد ما كتبت وخلصت وسيت اضافه رد انمسح كل شيء :mad2: :angry: :cry: بس بعيد اكتب علشان الموضوع مهم واكل يستفيد …..انا عندي ماشاءالله اثنين ولد(سنتين ونص) وبنت(سنه ونص) والله انهو مشيبين راسي وخاصه اني بغربه ومحد يساعدني فيهم والله تعبت من الصراخ بس ماكو فايده ..بس لقيت طريقه حلوه نفعت مع ولدي لانه اكبر واعقل.. المهم صرت كل يوم اقوله قصه ولد اسمه عبدالله ويسمع الكلام ويحب الله والله يحبه … وكل يوم اقوله عبدالله سوى شيه وشيه(اي شيء تبينه يتعلمه)وما يصارخ ويحب امه … ويحب اخته وما يضربها ….والله هاي القصص وايد علمت ولدي والله حفظ ايه الكرسي وتقريبا13سوره من القران وبعض اسماء الله الحسنى والحمدالله…. انزلوا لمستوى عيالكم واحكولهم قصص صدق بيستفيدون خلوا فتره النوم حزه قصص مب صراخ وعوار راس وضرب والله بتنمون عقولهم وبتخلوهم يحبوا القراءه ماشاءالله عيالكم اكبر من ولدي اقروا لهم قصص الانبياء المبسطه ….وعلى فكره انا مرات اخلي ولدي يقولي قصه بالليل والله انه يقولي قصه عبدالله من كثر ما حب هالولد وقصصه…يمكن طولت عليكم بس والله الكل يفهم شو اثرالقصص في نفس الطفل.
الله معاكم وان شاء الله أكون افدكم…
والسموحه حبيباتي
-
ليش يعني محد يرد علي شو يعني ما استاهل الرد ؟؟وانا الي قاعده طول الليل اكتب واعيد الي انمسح في الاخير ما الاقي اي رد ؟؟؟؟؟والله هذي مب اول مره بس الغلطه مب منكم والله مني . يعني اذا بتردوا على حد ردوا على الكل بس والله ما توقعت اتعقدوني لهذي الدرجه ...
المهم انا كتبت نصيحه والاجر على الله...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا هلا اختي شهاده,, و ربي يعطيك العافيه على نصيحتك الرائعه و ان شاء الله البنات بيستفيدون منها و يردون عليك,, و انتي لا تاخذين بخاطرك يا اختي.. يمكن هم بعدهم ما شافو ردك؟؟ لا تستعجلين و انا اختك :)
و نصيحه ثانيه للاخوات,, لا تضربون عيالكم ,, الضرب ما ينفع ,, بعدين لا تنسون .. احنا لازم نكون القدوه الحسنه لهم,, يعني ممكن اذا عاقبتوا اطفالكم بالضرب.. ممكن و بكل سهوله يستخدمون نفس طريقه العقاب مع من هم اصغر منهم!!
و لازم نكون نحن مثالاً لضبط النفس و السيطرة على الغضب .. و ان نستعمل الحوار الهاديء مع اطفالنا
و في مواضيع كثيره عن التربيه و التعامل مع الاطفال في الركن .. اقرؤها
و ان شاء الله بتستفيدون كثيرا :up:
و لي عوده ثانيه بإذن الله
-
العناد ظاهرة شائعة لدى الأطفال و هي تعبير عن الرفض للقيام بعمل ما ولو كان مفيداً أو الإنتهاء عن عمل ما و إن كان خاطئاً ، و يتميز العناد بالإصرار و عدم التراجع حتى في حالة الإكراه و القسر يبقى الطفل محتفظاً برأيه و موقفه و لو داخلياً. و يعتبر العناد من النزعات العدوانية و هو سلوك سلبي و تمرد ضد الوالدين و انتهاكاً لحقوق الآخرين و هو محصلة للتصادم بين رغبات الطفل و طموحاته و أوامر الكبار و نواهيهم ...
من الجدير بالذكر أن العناد قد يظهر و يختفي تحت ظروف معينة و في مواقف معينة. فقد يظهر في البيت و يختفي في المدرسة و العكس صحيح. و هنا يكون الطفل واعياً و مردكاص لسلوكه العنادي و لكنه يفعل ذلك لتحقيق رغبة أو هدف ما ، وحالما يحقق ما يريد فإنه يتخلى عن عناده. و عندما يكون العناد مستشرياً و سمة قوية للطفل فإن ذلك قد يكون نواةلإضطراب في الشخصية و هو ما نسميه إضطراب الشخصية السلبية العدوانية.
الطفل قبل السنتين لا يملك الإستقلالية الكافية فهو يعتمد على والديه بشكل كبير جداً ، لذلك لا تظهر عليه السلوكيات العنادية بشكل واضح ، فيما عدا بعض الممانعة ،و لكن ذلك لا يعد عناداص لأن العناد موقف و سلوك ينبني على الإحساس بالإستقلالية الجزئية من جانب الطفل و نمو تصوراته الذهنية. فيقوم بممارسة هذه الإستقلالية بالرفض و الإحتجاج و الممانعة و إبداء الرأي المخالف.
و بالرغم من أنم العناد قد يأخذ مكانه عند سن الثالثة إلا أنه قد يلازم بعض الأطفال حتى سن المراهقة. و في الغالب لا يتم ظهوره بعد سن المراهقة إن لم يظهر قبل ذلك. و قد وجدت الدراسات أنه ينتشر بنسبة 15-22% بين أطفال المرحلة الإبتدائية و هو في هذه السنأكثر إنتشاراً بسن الذكور منه بين الإناث و لكن النسبة تتساوى بعد ذلك. و لعل العناد يظهر بشكل جلي عند مرحلتي الإنفصال (حوالي عمر سنتين و عند بلوغ سن المراهقة).
أشكال العناد:
أشكال العناد عبارة عن درجات غير منفصلة تظهر عند تعامل الطفل مع الكبار أو رفاقه و لكنها قد لا تظهر في جلسات التقويم النفسي و المقابلة الشخصية.
عناد التصميم و الإرادة يعتبر نوع محمود يجب تشجيعه و دعمه و مثال ذلك عندما يحاول الطفل على إصلاح لعبته مثلاً و يصر على ذلك مهما منعه الكبار.
لكن عندما يكون العناد ضرب من الرعونة كأن يصر الطفل على الذهاب لشراء جزمة صباح الجمعة أو يصر على زيارة صديق في وقت غير مناسب أو مشاهدة فلم تلفزيوني و قد حان وقت نومه فإن ذلك يعتبر على النقيض عناد يفتقد لتقدير الأمور و الوعي الكافي لإدراك الصح و الخطأ و لا يجب الإستسلام له.
و قد تزيد درجة العناد لدى الطفل فيعاند نفسه لغيظه من أمه فيرفض الطعام و هو جائع و يرفض لعبة و هو يريدها و ما إلى ذلك ... هذه المكابرة تولد صراعاً بين رغبتي الطفل في الإستمرار في موقفه و بين إشتياقه لما عرض عليه. و هذا الصراع ينتهي بالتنازل عند محاولة الكبار في حله.
أما حين يعتاد الطفل العناد كسلوك راسخ و صفة ثابتة في شخصيته ، فإن ذلك قد يؤدي إلى إضطراب شديد في السلوك و الإنفعالات و العلاقة مع الآخرين بسبب النزوع للمشاكسة و الخلاف مع الناس من حوله بسبب او بدون سبب.
هذا الشكل من العناد درجة مرضية و تحتاج لإستشارة الكختصين لعلاجها. و أيضاً فقد يكون سبب العناد خللاً فسيلوجياً مثل إصابات الدماغ و التخلف العقلي.
أسباب العناد:
عندما تكون توقعات الكبار و طلباتهم من الطفل بعيدة عن الواقع و غير مناسبة لقدراته و إمكاناته ينتج عن ذلك شعور بالفشل. و عندما يصر الكبار على قناعاتهم و توقعاتهم يبدأ الطفل بالرفض كسلوك عنادي. وهو في الحقيقة لا يعاند الكبار و لكنه يرفض الوقوع في الفشل الذي يصر الكبار من حوله على الوقوع فيه غير آبهين بمشاعر الخوف و الإحباط عنده. و هو في هذها لحالة أفضل منهم في تقدير إمكاناته و ما يمكنه فعله.
و ليس من الغريب أن تختلط الحقيقة بالخيال عند الأطفال ، فيتشبث الطفل بموقف غير واقعي ضرباً عرض الحائط برأي الكبار مما ينشا عنه نوع من العناد نتيجة لهذا التصادم.
وقد يقلد الطفل أمه او أباه في الإصرار على رأيهم و عدم التنازل مهما حاول معهما أسلوب الإقناع و الحوار الهادئ عندما يطلبان منه شيئاً ما و ذلك ما يعرف بأسلوب التعلم بالمحاكاة. و هذا يستلزم منا كآباء و أمهات ان لا نعتمد الحدة و العنت على حساب الحوار المنطقي و النقاش المقنع.
و لعل الطفل أحياناً يحاول ممارسة توكيد ذاته بالإصرار على موقفه و العناد. و إذا كان هذا القدر من الفعل أو رد الفعل غير مبالغ فيه فلا بأس من التساهل معه و تشجيعه لتعليم الطفل كيف يكون قوي الإرادة. و هناك متسع من الوقت ليتعلم الطفل أن العناد و التحدي ليس الطريقة المثلى لتحقيق المكاسب و هذه مرحلة نمائية تالية. و هكذا يتعلم الطفل من خلال سلسلة من المراحل الإطار الواقعي للتعامل مع النفس و مع الآخرين.
و لعلنا نحن من يدفع الطفل للعناد أحياناً بإنتهاج الأسلوب الصارم الجاف من الأوامر و النواهي. و هذا أسلوب ترفضه الفطرة التي تحب الرجاء و الإحترام. لذلك فإن الطفل يتذمر من التضييق عليه فترة من الزمن ثم ينتقل بعد ذلك إلى الرفض و التحدي كرد فعل لهذا الأسلوب من التعامل.
و الحماية الزائدة من جهة تجعل الطفل يشعر بالعجز و الإعتمادية على والديه معطلاً قدراته هو. و قد يرفض ذلك بنوع من العناد للخروج من دائرة الحمياة و الوصاية و الحصول على قدر أكبر من الحرية.
وهذا الشعور بالعجز قد يكون حقيقياً نتيجة إعاقة معينة أو خبرات طفلية مر بها خلال حياته مما يولد لديه رغبة في العناد و تحدي الواقع او الذات أو الآخرين.
و أخيراً فإننا قد نعزز السلوك العنادي بلإذعان له و تشجيعه بالمكاسب التي يمي لها الطفل ، إما خوفاً عليه أو لإنهاء الموقف ، و هنا يتعلم الطفل أن مزيداً من الإصرار سيجبل له التنازلات و المكاسب.
علاج العناد:
الأطفال يتسمون بالإختلاف أكثر من الكبار ، ولذلك لا بد من تقويم كل حالة على حدة و فهم الأسباب و ما عساه قد يكون مساهماً في نشوء هذا السلوك العنادي.
ومن الأساليب المفيدة توقيع العقاب المناسب على الطفل فور عناده لأن ما يناسب طفلاً قد لا يناسب آخر و ما سفيد في وقت ما قد لا يفيد في وقت آخر. المهم عدم تأجيل العقاب بهدف إعطاء فرصة يراجع فيها الطرفان نفسيهما ، ليستانف الحوار بعد ذلك بأسلوب أكثر هدوءاً و إقناعاً.
و معاملة الطفل العنيد ليست أمراً سهلاً لذلك لا بد من التحلي بالصبر و عدم اليأس و الإستسلام للأمر الواقع بحجة أن الطفل عنيد و رأسه ناشفه. كذلك لا بد من الثبات في المعاملة فالإستسلام أحياناً يعلم الطفل فنيات الإصرار و العناد.
و من المعتاد ان يقال للطفل او يذكر أمامه انه طفل عنيد أو ان فلان شاطر فهو ليس عنيد. هذا النوع من القول يؤكد للطفل العناد و يرسخه فيه مهما قلنا له أن العناد سيئاً. كما انه من المهم عدم صياغة الطلب بأننا نتوقع الرفض لأن ذلك يعطيه خياراً بالرفض و يشجعه عليه.
و على النقيض فإن إرغام الطفل على الطاعة العمياء بدلاً من دفء المعاملة و المرونة يجعله يلجأ للعناد للخلاص من العبودية والحصول على حريته. لذلك فمن المهم أن نغض الطرف عن الأمور البسيطة و نبدي التسامح أحياناً.
و أخيراً فإن أسلوب الحوار و الإقناع بعد توقيع العقاب الناتج عن العناد امر مهم لتعليم الطفل كيف يكون مقنعاً لا عنيداً أرعناً لا يمتلك القدرة على التعامل بهدوء و روية.
منقوووووووووووووووووووول
-
بعض النصائح لتساعدكم على عدم الغضب :
1) الاستعاذة من الشيطان الرجيم بصورة مستمرة و أنت تشاهدين من طفلك ما يثير فيك الغضب ، سواء أقام بكسر الأشياء في البيت ، أم بضرب أخته أو أخيه الصغير ، أم بالصراخ .. رددي الإستعاذة من الشيطان و أنت تتوجهين إليه لتمنعيه من فعله الخاطئ ، أو لإصلاح ما أفسد ، أو لغير ذلك .
2) انظري إلى طفلك طويلاً حين يكون نائماً ، و تأملي في براءته و ضعفه ، و خاطبي نفسك : هل يستحق هذا المسكين أن أضربه أو أصرخ في وجهه و أثور عليه ؟!
و حين يريد الغضب أن يثور في نفسك على طفلك عندما يرتكب ما يثير فيك هذا الغضب .. تذكري صورته و هو نائم ضعيف ، لا حول له و لا قوة ، و ملامح البراءة مرسومة على وجهه .. و حاولي أن تثبتي هذه الصورة في مخيلتك .. فإن هذا يساعدك كثيراً على كبح جماح غضبك .
3) حينما تبدأ شعلة الغضب بالإشتعال في نفسك ، و فكري : غضبي لن ينفع في تأديبه0 غضبي سيزيده شغباً و عناداً و تمرداً . اللهم أعني على التحكم في أعصابي0 اللهم اشرح صدري .
منقول