روابط قد تهمك :
فساتين العروس | تسريحات | تنظيم الاعراس | زخرفة | عالم حواء


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إيليا أبو ماضي

  1. #1
    مراقبة الأركان العامة ، رئيسة فريق التطوير بالمنتدى الصورة الرمزية أمانيـــز
    تاريخ التسجيل
    07/03/2008
    الدولة
    لـيـبـيــا
    المشاركات
    6,186

    إيليا أبو ماضي


    ولد ابو ماضي في قرية "المحيدثة" من قرى لبنان سنة 1891

    وفي احدى مدارسها الصغيرة درس ثم غادرها في سنّ الحادية عشرة إلى الاسكندرية ومنها إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث كان أحد أعضاء الرابطة القلمية البارزين.

    دواوينه:
    ـ تذكار الماضي.
    ـ الجداول.
    ـ الخمائل.




  2. #2
    مراقبة الأركان العامة ، رئيسة فريق التطوير بالمنتدى الصورة الرمزية أمانيـــز
    تاريخ التسجيل
    07/03/2008
    الدولة
    لـيـبـيــا
    المشاركات
    6,186

    الكنار الصامت


    نسي الكنارُ نشيدهُ
    فتعال كي ننسى الكنار
    وليقذفنَّ به الملال
    من القصورِ إلى القفار
    ولترمينَّ بريشهِ
    للأرض عاصفةُ النفار
    ولنستعض عنه بطير
    من لجينٍ أو نضار
    لا ، لا ، فإن سكت الكنارُ
    فلم يزل ذاك الكنار
    أو كان فارقهُ الصُداحُ
    فلم يفارقهُ الوقار
    صمتُ الكنار ، وإن قسا ،
    خيرٌ من النغم المُعار
    صبراً فسوف يعودُ للتغريد
    إن عادَ النهار



  3. #3
    مشرفة سابقة الصورة الرمزية سمو داعية
    تاريخ التسجيل
    26/06/2009
    الدولة
    & في قلب دنيتي &
    المشاركات
    4,946

    أم القرى

    أبصرتها ، والشمس عند شروقها
    فرأيتها مغمورة بالنار
    ورأيُتها عند الغُروب غريقةً
    في لُجةٍ من سُندُس ونضار
    ورأيتُها تحت الدُجى ، فرأيتها
    في بُردتين : سكينةٍ ووقارِ
    فتنبهت في النفس أحلامُ الصبى
    وغرقتُ في بحرٍ من التذكارِ
    ...
    نفسي لها من جنةٍ خلاَّبة
    نسجت غلائلها يدُ الأمطار
    أنى مشيت نشقت مسكاً أزفراً
    في أرضها وسمعت صوتَ هزارِ
    ...
    ذات الجبال الشّامخاتِ الى العُلا
    ياليت في أعلى جباللكِ داري
    لأرى الغزالة قبلَ سُكانِ الحِمى
    وأعانق النسماتِ في الاسحارِ
    لأرى رُعاتك في المروجِ وفي الرُبى
    والشاء سارحة مع الأبقار
    لأرى الطُّيور الواقعاتِ على الثرى
    والنحل حائمة على الأزهارِ
    لأساجل الورقاءَ في تغريدها
    وتهزُ روحي نفحة المزمار
    لأسامر الأقمار في أفلاكها
    تحت الظلام إذا غفا سُمَّاري
    لأُراقب (( الدلوار )) في جريانهِ
    وأرى خيال البدرِ في (( الدلوار ))
    ...
    بئس المدينةُ إنَّها سجنُ النُهى
    وذوي النهى ، وجهنم الأحرار
    لا يملكُ الإنسان فيها نفسهُ
    حتى يروعهُ ضجيجُ قطار
    وجدت بها نفسي المفاسِد والأذى
    في كلّ زاويةٍ وكلّ جدارِ
    لا يخدعن الناظرين بروجها
    تلك البروجُ مخابئُ للعارِ
    لو أن حاسد أهلها لاقى الذي
    لا قيتُ لم يحسُد سوى (( بشَّار ))
    غُفرانك اللُّهم ما أنا كافرٌ
    فلم تُعذب مُهجتي بالنار ؟
    ...
    لله ما أشهى القُرى وأحبَّها
    لفتًى بعيدِ مطارحِ الأفكار
    إن شئت تعرى من قيودك كلها
    فانظر إلى صدرِ السماءِ العاري
    وامشِ على ضوءِ الصَّباحِ ، فإن خبا
    فامشِ على ضوءِ الهلالِ السَّاري
    عش في الخلاءِ تعِش خليَّا هانئاً
    كالطيَّر ... حُراً ، كالغديرِ الجاري
    عش في الخلاءِ كما تعيشُ طيورُهُ
    الحُرُّ يأبى العيش تحت ستار !
    ...
    شلال (( ملفرد )) لا يقر قراره
    وأنا لشوقي لا يقرُ قراري
    فيه من السيف الصقيل بريقُهُ
    ولهُ ضجيجُ الجحفل الجرَّارِ
    أبداً يرُشُ صخورهُ بدُموعهِ
    أتراهُ يغسلُها من الأوزار ؟
    فاذا تطاير ماؤهُ متناثراً
    أبصرت حول السَّفح شبه غيارِ
    كالبحر ذي التيار يدفعُ بعضهُ
    ويصول كالضرغام ذي الأظفارِ
    من قمةٍ كالنَّهد ، أيُّ فتى
    نهداً يقيضُ بعارض مدرار
    فكأنما هي منبرٌ وكأنه
    (( ميرابُ)) بين عصائب الثوَّارِ
    من لم يشاهد ساعة وثباتهِ
    لم يدرِ كيف تغطرس الجبَّار
    مازلتُ أحسب كلٍّ صمت حكمة
    حتى بصرتُ بذلك الثرثارِ
    أعددتُ ، قبل أراهُ ، وقفة عابرٍ
    لاهٍ فكانت وقفة استعبار ! ..
    ...
    يا أخت دار الخلد ، يا أم القرى .
    ياربة الغابات والأنهار
    لله يومٌ فيكِ قد قضيت
    مع عصبة من خيرة الأنصار
    نمشي على تلك الهضاب
    بحر من الأغراسِ
    تنسابُ فيه العينُ بينَ جداو
    وخمائل ومسالك وديار
    .. آناً على جبلٍ مكينٍ راسخٍ
    راس ، وىناً فوق جُرفٍ هارِ
    تهوي الحجارة تحتنا من حالقِ
    ونكاد أن نهوي مع الأحجارِ
    لو كنت شاهدنا نهرولُ من علٍ
    لضحكت منَّا ضحكة استهتارِ
    الريحُ ساكنةٌ ونحنُ نظننا
    للخوف مندفعين مع إعصار
    والأرض ثابتةٌ ونحنُ نخالها
    تهتزُ مع دفع النسيم السَّاري
    مازال يسند بعضُنا بعضاً كما
    يتماسك الروادُ في الأسفار
    ويشدُ هذا ذاك من أزرارِهِ
    فيشدني ذياك من أزراري
    حتى رجعنا سالمين ولم نعُد
    لو لم يمُدَّ الله في الأعمار ِ
    ولقد وقفتُ حيال نهرك بُكرة
    والطيرُ في الوكنات والأوكار
    متهيباً فكأنني في هيكلٍ
    وكأنهُ سفرٌ من الأسفارِ
    ما كنتُ من يهوى السكوت وإنما
    عقلت لساني رهبة الأدهار
    مرَّ النسيمُ به فمرَّت مقلتي
    منه بأسطار على أسطارٍ
    فالقلبُ مُشتغل بتذكاراته
    والطرفُ مُندفعٌ مع التيار
    حتى تجلت فوق هاتيك الرُّبى
    شمس الصباح تلوحُ كالدّينار
    فعلى جوانبه وشاح زبرجدٍ
    وعلى غواربه وشاح بهار
    لو أبصرت عيناك فيه خيالها
    لرأيت مِرآةً بغير إطارِ
    يمَّمتهُ سحراً وأسرارِي معي
    ورجعتُ في أعماقهِ أسراري ! ..
    ...
    إني حسدتُ على القُرى أهل القرى
    وغبطتُ حتَّى نافخ المزمار
    ليلٌ وصُبحٌ بين إخوان الصَّفا
    ما كان أجمل ليلتي ونهاري !


  4. #4
    مشرفة سابقة الصورة الرمزية سمو داعية
    تاريخ التسجيل
    26/06/2009
    الدولة
    & في قلب دنيتي &
    المشاركات
    4,946

    أيـــهـــا الـــقـــلـــم

    ماذا جنيتَ عليهمْ ، أيها القلمُ
    واللهِ ما فيكَ الا النُّصحُ والحكمُ


    اني ليحزنني ان يسجنوكَ وهم
    لولاكَ في الأرضِ لم تثبتْ لهم قدمُ


    خلقتَ حراً كموجِ البحرِ مندفعاً
    فما القيودُ وما الأصفادُ واللجمُ ؟


    ان يحسبوا الطائرَ المحكيَّ في قفصٍ
    فليسَ يُحبسُ منه الصوتُ والنغمُ


    أللهُ في أمةٍ جارَ الزمانُ بها
    يفنى الومانُ ولا يفنى لها ألمُ


    كأنما خصَّها بالذُّلَّ بارثها
    أو أقسم الدهرُ لا يعلو لها علمُ


    مهضومةُ الحقَّ لا ذنبَ جنتهُ سوى
    أنَّ الحقوقَ لديها ليسَ تنهضم


    مرَّتْ عليها سنونٌ كلُّها نقمٌ
    ما كانَ أسعدها لو أنها نعمُ ؟


    عدّوا شكايتها ظلماً وما ظلمتْ
    وانما ظلموها بالذي زعموا


    ما ضرَّهمْ أنها باتتْ تُسائُلهُمْ
    أينَ المواثيقُ ، أين العهد والقسمُ ؟


    أما كفى أنَّ في آذانهمْ صمماً
    حتى أرادوا بأنْ ينتابها الصَّممُ ؟


    كأنما سئموا أن لا يزالَ بها
    روحٌ على الدَّهرِ لم يظفرْ بها السَّأمُ


    فقيّدوها لعلّ القيدَ يُسكتها
    وعزَّ أن يسكتَ المظلومُ لو علموا


    وأرهقوا الصحفَ والأقلامَ في زمنٍ
    يكادُ يعبدُ فيهِ الطرسُ والقلمُ


    ان يمنعوا الصحفَ فينا بث لوعتنا
    فكلنا صحفٌ في مصرَ ترتسمُ


    إنا لقومٌ لنا مجدٌ سنذكرهُ
    ما دامَ فينا لسانٌ ناطقٌ وفمُ


    كيفَ السبيلُ الى سلوانِ رفعتنا
    وهي التي تتمنى بعضها الأممُ ؟


    يأبى لنا العزُّ أن نرضى المذلةَ في
    عصرٍ رأينا بهِ العبدانَ تُحترمُ


    للموتُ أجملُ من عيشٍ على مضضٍ
    انَّ الحياةَ بلا حريةٍ عدمُ



  5. #5
    مشرفة سابقة الصورة الرمزية سمو داعية
    تاريخ التسجيل
    26/06/2009
    الدولة
    & في قلب دنيتي &
    المشاركات
    4,946

    الحجر الصغير

    سمع الليل ذو النجوم أنيناً
    وهو يغشى المدينة البيضاء
    فانحنى فوقها كمسترق الهمـ
    ـس يطيل السكوت والإصغاء
    فرأى أهلها نياماً كأهل الـ
    ـكهف لا جلبة ولا ضوضاء
    ورأى السد خلفها محكم البنـ
    ـيان والماء يشبه الصحراء
    كان ذاك الأنين من حجر في السـ
    ـد يشكو المقادر العمياء
    أي شأن يقول في الكون شأني
    لست شيئاً فيه ولست هباء
    لا رخام أنا فأنحت تمثا
    لاً ، ولا صخرة تكون بناء
    لست أرضاً فأرشف الماء ،
    أو ماء فأروي الحدائق الغناء
    لست دراً تنافس الغادة الحـ
    ـسناء فيه المليحة الحسناء
    لا أنا دمعة ولا أنا عين ،
    لست خالاً أو وجنة حمراء
    حجر أغبر أنا وحقير
    لا جمالا ، لا حكمة ، لا مضاء
    فلأغادر هذا الوجود وأمضي
    بسلام ، إني كرهت البقاء
    وهوى من مكانه ، وهو يشكو
    الأرض والشهب والدجى والسماء
    فتح الفجر جفنه .. فإذا الطوفان يغشى (( المدينة البيضاء ))



  6. #6
    مشرفة سابقة الصورة الرمزية سمو داعية
    تاريخ التسجيل
    26/06/2009
    الدولة
    & في قلب دنيتي &
    المشاركات
    4,946

    الشاعر والأمة

    خير ما يكتبه ذو مرقم
    قصة فيها لقوم تذكره
    ...
    كان ماضي الليالي أمة
    خلع العز عليها حبره
    يجد النازل في أكنافها
    أوجهاً ضاحكة مستبشره
    ويسير الطرف من أرباضها
    في مغان حاليات نضره
    لم يقس شعب إلى أمجادها
    مجده الباذخ إلا استصغره
    همها في العم تعلي شأنه
    بينها ، والجهل تمحو أثره
    ما تغيب الشمس إلا أطلعت
    للورى محمدة أو مأثره
    فتمنى الصبح تغدو شمسه
    وتمنى الليل تغدو قمره
    ومشى الدهر إليها طائعاً
    فمشت تائهة مفتخره
    ...
    كان فيها ملك ذو فطنة
    حازم يصفح عند المقدره
    يعشق الأمر الذي يعشقه
    فاذا ما استنكرته استنكره
    حوله عصبة سوء ، كلما
    جاء إداً أقبلت معتذره
    حسنت في عينه آثامه
    وإليه نفسه المستكبره
    وتمادى القوم في غفلتهم
    فتمادى في الملاهي المنكره
    زحزح الأمة عن مركزها
    وطوى رايتها المنتشره
    ورأت فيها الليالي مقتلا
    فرمتها فأصابت مدبره
    فهوت عن عرشها منعفره
    مثلما ترمي بسهم قبره
    ...
    كان فيها شاعر مشتهر
    ذو قواف بينها مشتهره
    كلما هزت يداه وتراً
    هز من كل فؤادٍ وتره
    تعس الحظ ، وهل أتعس من
    شاعر في أمة محتضره؟
    يقرأ الناظر في مقلته
    ثورة طاهرة مستتره
    مايراه الناس إلا واقفاً
    في مغاني قومه المندثره
    حائراً كالريح في أطلالها
    باكياً والسحب المنهمره
    وهي في أهوائها لاهية
    وكذاك الأمة المستهتره
    ما رأت مهجته المنفطره
    لا ولا أدمعه المنحدره
    فشكاه الشعر مما سامه
    وشكاه الليل مما سهره
    ثم لما عبث اليأس به
    مزق الطرش وشج المحبره !!
    ...
    مر يوماً فرأى أشياخها جلسوا يبكون عند المقبره
    قال مالكم ؟.. ما خطبكم
    أي كنز في الثرى أو جوهره ؟
    ومن الثاوي الذي تبكونه
    قيصر ، أم تبع ، أم عنتره ؟
    قال شيخ منهم محدودب
    ودموع اليأس تغشى بصره
    إن من نبكيه لو أبصره
    قيصر أبصر فيه قيصره
    كيف ياجاهل لا تعرفه
    وحداة العيس تروي خبره ؟
    هو ملك كان فينا ومضى
    فمضت أيامنا المزدهره
    ولبثنا بعده في ظلم
    داجيات فوقنا معتكره
    والذي كان بنا (( معرقة ))
    لصروف الدهر أمسى ((نكره))
    فانتهى التاج إلى معتسف
    لم يزل بالتاج حتى نثره
    كل ما تصبوا إليه نفسه
    معصر أو خمرة معتصر
    مستهين بالليالي وبنا
    مستعين بالطغام الفجره
    كلما جاء إليه خائن
    واشياً قربه واستوزره
    فإذا جاء إليه ناصح
    شك في نيته فانتهره
    مستبد باذل في لحظة
    ما اذخرناه له واذخره
    يهب المء وما يملكه
    وعلى الموهوب أن يستغفره
    هزأ الشاعر منهم قائلاً :
    بلغ السوس أصول الشجره
    رحمة الله على أسلافكم
    إنهم كانوا نقاة برره
    رحمة الله عليهم إنهم
    لم يكونوا أمة منشطره
    إن من تبكونهُ يا سادتي
    كالذي تشكون فيكم بطره
    إنما بأسُ الألى قد سلفوا
    قتل النهمة فيه والشره
    فأحبسوا الأدمع في آماقكم
    واتركوا هذي العظام النخره
    لو فعلتُم فعل أجدادكُم
    ما قضى الظالمُ منكم وطره
    ما لكم تشكون من محتكتم
    رضم ألسنكم أن تشكره ؟
    وجعلتم منكمُ عسكره
    وحلفتم أن تطيعوا عسكره ؟
    كيف لا يبغي وبطغى آمرٌ
    يتقي أشجعكم أن ينظره ؟
    ما استحال الهرُ ليثاً إنما
    أسدُ الآجام صارت هرره
    وإذا الليثُ وهت أظفارهُ
    أنشب السنور فيه ظفره !!


  7. #7
    مشرفة سابقة الصورة الرمزية سمو داعية
    تاريخ التسجيل
    26/06/2009
    الدولة
    & في قلب دنيتي &
    المشاركات
    4,946

    الشعر والشعراء

    بعيشك هل جزيت عن القوافي
    بغير (أجدتَ) أو (لافضَّ فوك)؟
    جزاؤكَ من كريم أو بخيل
    رقيقاً كان شعرك أو ركيكا
    كلام ليس يغني عنك شيئاً
    إذا لم يقتل الأمال فيكا
    وربتما يمنُّ عليك قومٌ
    كأنك قد عدوت بهم مليكا
    إذا أرسلت قافيةً شروداً
    فقد أيقظت في الناس الشكوكا
    وقد تبلى بأحمق بدعيها
    فإن تعضب لذلك يدعيكا


المواضيع المتشابهه

  1. هل يوجد رجل بلا ماضي
    بواسطة fadak في المنتدى الشؤون الأسرية و الإجتماعية و أخبار الأعضاء و مناسباتهم
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 16/01/2008, 02:51 PM
  2. احاول انسى ماضي الحب وانساك
    بواسطة visitor في المنتدى الواحة الأدبية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17/07/2004, 07:46 PM
  3. هل يهمك ماضي زوجتك؟ هل يهمج ماضي زوجج؟
    بواسطة بدوية العين 2 في المنتدى قضايا وحلول
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 25/10/2003, 11:36 AM
  4. نصيحة لا تفتشي في ماضي زوجك؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة اوان الورد في المنتدى الشؤون الأسرية و الإجتماعية و أخبار الأعضاء و مناسباتهم
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 05/10/2003, 03:56 PM
  5. لالشئ...إلا لأنه ماضي
    بواسطة شمعة حب في المنتدى مجلس بنات عروس الثقافي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05/04/2002, 11:21 AM